لُا تُهمل غذاءَ الروحِ
قدْ يُصابُ الإنسانُ المؤمِنُ بحالاتٍ من المللِ الداخليِّ والجفاءِ مع اللهِ عزَّ وجلَّ حتى لو كانَ يقومُ بكاملِ واجباتِهِ
لكن لا يشعرُ بالروحانيَّةِ الكافيةِ والتوجُّهِ المُطلقِ.
ولعلَّ السببَ في ذلكَ هو إهمالهِ الجانبَ الروحيَّ في حياتِهِ اليوميَّةِ وعدمِ العملِ على تغذيةِ الروحِ بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍ.
فالروحُ كالبدنِ، كما يحتاجُ البدنُ إلى غذاءٍ من طعامٍ و شرابٍ حتى يستمرَّ في الحياةِ ومن دونهِ يفقدُ كلَّ قدرتِهِ وقواهُ
كذلكَ الروحُ ما لم يعملْ الإنسانُ على تغذيتِها تصبحُ صحراءَ جافةً لا ينبتُ فيها زرعٌ.
وغذاءُ الروحِ يكونُ من خلالِ قراءةِ بعضِ الآياتِ القرآنيةِ وفهمِ مضمونِها، أو قراءةِ الأدعيةِ وشرحِها ولو بشكلٍ مبسَّطٍ،
وقراءةِ رواياتِ أهلِ بيتِ العصمة والطهارة حولَ عظَمةِ الخالقِ ورحمَتهِ وقدرَتهِ والتأمُّلِ والتفكُّرِ في خلقِ اللهِ.
والغذاءُ عليهِ أن يكونَ بشكلٍ دائمٍ، خصوصاً في ظلِّ ما يواجِهُهُ الإنسانُ يومياً من شُبهاتٍ ومشاكلَ وبلاءاتٍ.
قدْ يُصابُ الإنسانُ المؤمِنُ بحالاتٍ من المللِ الداخليِّ والجفاءِ مع اللهِ عزَّ وجلَّ حتى لو كانَ يقومُ بكاملِ واجباتِهِ
لكن لا يشعرُ بالروحانيَّةِ الكافيةِ والتوجُّهِ المُطلقِ.
ولعلَّ السببَ في ذلكَ هو إهمالهِ الجانبَ الروحيَّ في حياتِهِ اليوميَّةِ وعدمِ العملِ على تغذيةِ الروحِ بشكلٍ دائمٍ ومستمرٍ.
فالروحُ كالبدنِ، كما يحتاجُ البدنُ إلى غذاءٍ من طعامٍ و شرابٍ حتى يستمرَّ في الحياةِ ومن دونهِ يفقدُ كلَّ قدرتِهِ وقواهُ
كذلكَ الروحُ ما لم يعملْ الإنسانُ على تغذيتِها تصبحُ صحراءَ جافةً لا ينبتُ فيها زرعٌ.
وغذاءُ الروحِ يكونُ من خلالِ قراءةِ بعضِ الآياتِ القرآنيةِ وفهمِ مضمونِها، أو قراءةِ الأدعيةِ وشرحِها ولو بشكلٍ مبسَّطٍ،
وقراءةِ رواياتِ أهلِ بيتِ العصمة والطهارة حولَ عظَمةِ الخالقِ ورحمَتهِ وقدرَتهِ والتأمُّلِ والتفكُّرِ في خلقِ اللهِ.
والغذاءُ عليهِ أن يكونَ بشكلٍ دائمٍ، خصوصاً في ظلِّ ما يواجِهُهُ الإنسانُ يومياً من شُبهاتٍ ومشاكلَ وبلاءاتٍ.