يُحكى أن عصفوراً رأى فخاً في التراب فقال له : من أنت؟
فقال الفخ : أنا عبد من عبيد �#�الله� .
قال العصفور : فلم جلست على التراب؟
قال الفخ : تواضعا لله
قال العصفور : فلم انحنى ظهرك؟
قال الفخ : من �#�خدمة� �#�الناس�
قال العصفور : وما هذه القصبة؟
قال الفخ : هذه عصا أرتكز عليها
قال العصفور : فما هذه الحبة؟
قال الفخ : أتصدّق بها
قال �#�العصفور� : أيجوز أن ألتقطها؟
قال الفخ : إن احتجت فافعل
فدنا العصفور من الحبة فانطبق عليه الفخ فصاح العصفور ألماً
فقال الفخ : قل ما شئت فما لخﻼصك من سبيل
فقال العصفور : اللهم أعوذ بك من شخص ذلك قوله وهذا فعله
اتعرفون ما هو الفخ ؟!
الفخ هو �#�الدنيا� التى تعمى من أعمى الله أبصارهم فلم يفكروا إلا بشهوتهم.
فإياكم والوقوع في هذا الفخ
قال الإمام الصادق (عليه السلام): الرغبة في الدنيا تورث الغم والحزن والزهد في الدنيا راحة القلب والبدن.
(اللهم لا تخرجنا من هذه الدنيا حتى راضى عنا))
فقال الفخ : أنا عبد من عبيد �#�الله� .
قال العصفور : فلم جلست على التراب؟
قال الفخ : تواضعا لله
قال العصفور : فلم انحنى ظهرك؟
قال الفخ : من �#�خدمة� �#�الناس�
قال العصفور : وما هذه القصبة؟
قال الفخ : هذه عصا أرتكز عليها
قال العصفور : فما هذه الحبة؟
قال الفخ : أتصدّق بها
قال �#�العصفور� : أيجوز أن ألتقطها؟
قال الفخ : إن احتجت فافعل
فدنا العصفور من الحبة فانطبق عليه الفخ فصاح العصفور ألماً
فقال الفخ : قل ما شئت فما لخﻼصك من سبيل
فقال العصفور : اللهم أعوذ بك من شخص ذلك قوله وهذا فعله
اتعرفون ما هو الفخ ؟!
الفخ هو �#�الدنيا� التى تعمى من أعمى الله أبصارهم فلم يفكروا إلا بشهوتهم.
فإياكم والوقوع في هذا الفخ
قال الإمام الصادق (عليه السلام): الرغبة في الدنيا تورث الغم والحزن والزهد في الدنيا راحة القلب والبدن.
(اللهم لا تخرجنا من هذه الدنيا حتى راضى عنا))
تعليق