(( ثمن الحضارة ))
الحقيقة قد تجعل الأنسان حراً على شرط أن لايكون مكبل بكثبان الأباطيل ، مرض النفس تجعله في اعداد الموتى الأحياء من هنا نتوصل الى أن الحقيقة وحدها لاتجعل الأنسان حراً لذلك لو رأيت الجميع يمشي عكس نفسك لاتضعف حتى لو أصبحت وحيداً المهم لاتزدوج وتتناقض وتكذب لأرضاء غيرك ،،، هؤلاء هم من يجعلوك تتخيل كثيراً لتبرر لنفسك وللأخرين الذين هم موتى في حقيقتهم بأسم الحضارة فأستعد لدفع الثمن ... الدكتور محمد الحاج علي ...
المرأة عندما تعد وتتربى بشكل سوي وتحترم وتقدس ممكن أن نصل الى اعداد جيل يحمل شخصية سوية غير مريضة لأنها هي مدرسة في حقيقتها من هنا تتشكل لدينا الحضارة ولكن عندما نقوم بأعداد أمرأة جاهلة لاتنتظر أن يخرج لديك جيل ناضج من هنا تدفع الثمن غالياً الا وهو ثمن الحضارة .
لذلك وجدنا الحضارة وفق نظرية الأستحمار قد كلفتنا ماتبقى من حياتنا حاول الحضاريون أن يوهمون الأستحماريون أن العقيدة هي مايجدها في محيطه بغض النظر ماهي المهم أن يكتسبها جاهزة يصورون لهم أنها هي العقيدة المثلى وهي الحقيقة وهي التي تجعل الأنسان حراً قطعاً يأطرونها ويأدلوجها بأسم الدين لكي تكون أكثر رغبة وأكثر قبول هذه العقاد تتوجه بشكل مباشر على المرأة لكي يجعلوها متناقضة ومزدوجة بأسم الحضارة والدين هو الحاضر والمستقبل هكذا يوهموهم من هنا يصلون الى مايبتغون ،،، فرضت علينا الحضارة بقوانين ايضاً مكتوبة ولكنها مليئة بالعيوب ،،، دعونا نفصل الموضوع لكي يكون أكثر سهولة
1_ حالات الطلاق الشهرية المهولة بسبب الموبايل والنت ( ثمن الحضارة )
2_ حالات الوفاة بسبب العمليات القيصرية المهولة ( ثمن الحضارة )
3_ الازواج يشاهدون الافلام الاباحية ( ثمن الحضارة )
4_ حالات النفاق الرهيبة التي تسببت بملايين المشاكل بسبب الموبايل ( ثمن الحضارة )
5_ تصوير البنات في الجامعات والتشهير بهن ( ثمن الحضارة )
6_ تحريف الدين وتعاليمه ( ثمن الحضارة )
7_ الذكر جالس في البيت والانثى تعمل ( ثمن الحضارة )
8_ البحث عن موظفة او لديها اموال للزواج منها ثم رميها ( ثمن الحضارة )
هل من حقنا أن نضع على الحضارة المزيفة عدد من علامات الاستفهام بين الحين والاخر ،،، لو رجعنا قليلا الى الوراء نجد أن التنافر والبداوة وعدم احترام المرأة موجود وسائد ولكن لاتوجد عوامل تخرجه الى العلن كما هي عليه الان لذلك ان وجد الموت فلا نوجد او ان لم يكن موجد فسنكون موجودين لذلك ان وجدنا او لا فألامر واحد نعم هو كذلك لاننا نرى الكثيرون يسخرون من شيء وغدا نرى نفس هؤلاء يقدسون هذا الشيء الذي سخرو منه بالامس انها الحضارة ايها الأخوة فعليكم دفعها عاجلاً ام اجلاً ،،،، لذلك نرى ان فعلت الصواب يكون في نظر الناس خطأ وان فعلت الخطأ يكون في نظر الناس خطأ فالخطأ والصواب واحد لاننا فاقدين للمنطق فالبداوة والحضارة واحدة في الماضي كانو يقتلون الانثى ويدفنوها بأيسم الجاهلية وعدم وجود الدين اليوم يقتلوها بشتى الأنواع بأسم الحضارة والدين وهذه الطامة الكبرى ،،، لذلك ترانا غارقين في عيوب الغير وترك عيوبنا نحن بسبب لاننا لانفهم من نحن وعاشقين ذواتنا وهذا هو الانا الذي يجعلنا نمسخ انفسنا قبل الغير وايضا بأسم الحضارة ،،، فغيروا افكاركم تغيروا انفسكم والا ستبقون في كثبان الاباطيل بأسم الحضارة لذلك نرى أقوال وافعال تصدر من البشر تجعلنا أن نرشدهم أن يعيشون مع النعاج ويكتفون بالبحث عن الغذاء والماء والسكن او أن نجعلهم يعيشون مع قصة الطنطل والسعلوة اكثر الناس يحبون الحق بالاقوال ولكن نجدهم يكرهونه بالافعال من هنا نقول في الماضي نجد المرأة مأساة الجاهلية وفي الثانية مهزلة حضارة لذلك عرفتم ماهو ثمن الحضارة ...
الحقيقة قد تجعل الأنسان حراً على شرط أن لايكون مكبل بكثبان الأباطيل ، مرض النفس تجعله في اعداد الموتى الأحياء من هنا نتوصل الى أن الحقيقة وحدها لاتجعل الأنسان حراً لذلك لو رأيت الجميع يمشي عكس نفسك لاتضعف حتى لو أصبحت وحيداً المهم لاتزدوج وتتناقض وتكذب لأرضاء غيرك ،،، هؤلاء هم من يجعلوك تتخيل كثيراً لتبرر لنفسك وللأخرين الذين هم موتى في حقيقتهم بأسم الحضارة فأستعد لدفع الثمن ... الدكتور محمد الحاج علي ...
المرأة عندما تعد وتتربى بشكل سوي وتحترم وتقدس ممكن أن نصل الى اعداد جيل يحمل شخصية سوية غير مريضة لأنها هي مدرسة في حقيقتها من هنا تتشكل لدينا الحضارة ولكن عندما نقوم بأعداد أمرأة جاهلة لاتنتظر أن يخرج لديك جيل ناضج من هنا تدفع الثمن غالياً الا وهو ثمن الحضارة .
لذلك وجدنا الحضارة وفق نظرية الأستحمار قد كلفتنا ماتبقى من حياتنا حاول الحضاريون أن يوهمون الأستحماريون أن العقيدة هي مايجدها في محيطه بغض النظر ماهي المهم أن يكتسبها جاهزة يصورون لهم أنها هي العقيدة المثلى وهي الحقيقة وهي التي تجعل الأنسان حراً قطعاً يأطرونها ويأدلوجها بأسم الدين لكي تكون أكثر رغبة وأكثر قبول هذه العقاد تتوجه بشكل مباشر على المرأة لكي يجعلوها متناقضة ومزدوجة بأسم الحضارة والدين هو الحاضر والمستقبل هكذا يوهموهم من هنا يصلون الى مايبتغون ،،، فرضت علينا الحضارة بقوانين ايضاً مكتوبة ولكنها مليئة بالعيوب ،،، دعونا نفصل الموضوع لكي يكون أكثر سهولة
1_ حالات الطلاق الشهرية المهولة بسبب الموبايل والنت ( ثمن الحضارة )
2_ حالات الوفاة بسبب العمليات القيصرية المهولة ( ثمن الحضارة )
3_ الازواج يشاهدون الافلام الاباحية ( ثمن الحضارة )
4_ حالات النفاق الرهيبة التي تسببت بملايين المشاكل بسبب الموبايل ( ثمن الحضارة )
5_ تصوير البنات في الجامعات والتشهير بهن ( ثمن الحضارة )
6_ تحريف الدين وتعاليمه ( ثمن الحضارة )
7_ الذكر جالس في البيت والانثى تعمل ( ثمن الحضارة )
8_ البحث عن موظفة او لديها اموال للزواج منها ثم رميها ( ثمن الحضارة )
هل من حقنا أن نضع على الحضارة المزيفة عدد من علامات الاستفهام بين الحين والاخر ،،، لو رجعنا قليلا الى الوراء نجد أن التنافر والبداوة وعدم احترام المرأة موجود وسائد ولكن لاتوجد عوامل تخرجه الى العلن كما هي عليه الان لذلك ان وجد الموت فلا نوجد او ان لم يكن موجد فسنكون موجودين لذلك ان وجدنا او لا فألامر واحد نعم هو كذلك لاننا نرى الكثيرون يسخرون من شيء وغدا نرى نفس هؤلاء يقدسون هذا الشيء الذي سخرو منه بالامس انها الحضارة ايها الأخوة فعليكم دفعها عاجلاً ام اجلاً ،،،، لذلك نرى ان فعلت الصواب يكون في نظر الناس خطأ وان فعلت الخطأ يكون في نظر الناس خطأ فالخطأ والصواب واحد لاننا فاقدين للمنطق فالبداوة والحضارة واحدة في الماضي كانو يقتلون الانثى ويدفنوها بأيسم الجاهلية وعدم وجود الدين اليوم يقتلوها بشتى الأنواع بأسم الحضارة والدين وهذه الطامة الكبرى ،،، لذلك ترانا غارقين في عيوب الغير وترك عيوبنا نحن بسبب لاننا لانفهم من نحن وعاشقين ذواتنا وهذا هو الانا الذي يجعلنا نمسخ انفسنا قبل الغير وايضا بأسم الحضارة ،،، فغيروا افكاركم تغيروا انفسكم والا ستبقون في كثبان الاباطيل بأسم الحضارة لذلك نرى أقوال وافعال تصدر من البشر تجعلنا أن نرشدهم أن يعيشون مع النعاج ويكتفون بالبحث عن الغذاء والماء والسكن او أن نجعلهم يعيشون مع قصة الطنطل والسعلوة اكثر الناس يحبون الحق بالاقوال ولكن نجدهم يكرهونه بالافعال من هنا نقول في الماضي نجد المرأة مأساة الجاهلية وفي الثانية مهزلة حضارة لذلك عرفتم ماهو ثمن الحضارة ...