تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدوة الحسنة منهلٌ عذب ومعين ٌ... لاينضب من العطاء لغيره ...
كثيرا ما تأخذنا الهموم في حياتنا الاسرية
ونتمى ان يكون لنا أبناء يحذون حذونا بل يكونوا أفضل منا
ولا ننُكر أن الامر لايخلو من الصعوبات الكثيرة والمعرقلات والمُلهّيات الاكثر
ومما لاشك فيه ان العناد والتطور والعصرنة واحتذاء طبع الجمع من أولها
وهناك غيرها كثير
ورغم ان التطور والانفتاح العقلي لابنائنا كبير وربما هو أكبر من أنفتاح عقولنا من ذي قبل ...
لكن مايؤسف له أنه زادهم الحاحا ًوجدالا ًولاأبالاة باللحظات والساعات بل حتى الايام والسنوات
وهذا مايترك الاهل بين سندان الخوف ومطرقة الحوار الذي قد يكون عقيما ببداية سنواته
وخاصة في مرحلة المراهقة
رغم أن البذور قد غُرست وعلى الفلاح الصبور أنتظار الثمر وتتبع سير عملية الزراعة الناجحة بالارواء والاسمدة
والمضادات وتقليب الافكار ومراقبتها وغيرها كثير
ليكون الثمر يانعاً يجلب له سرور الدنيا والاخرة بالولد الصالح والبنت البارّة
وهنا يسلك الاباء سلوكيات وتصرفات كثيرة يضيق المجال عن ذكرها
لكن من أكثرها أتساعا ً بابيّ الدعاء والمحاكاة بالقدوة الحسنة والأنموذج المعتدل المحب والموالي والباذل لما يملك حُباً لمعبوده وتقرُبا منه
ومما قرأت من جميل الشعر هذه الابيات
لله قومٌ، أخلَصوا في حُبّهِ
فرضى بهم واختصّهُم خُدّاما
قومٌ إذا جَنَّ الظلام عليهم
باتوا هنالك ؛ سُجّداً وقـياماً
فهل ياترى يعاني هكذا أب من الابناء ؟؟؟؟
وحتى ان عانى فشكواه بكهف الصلاة والتقرب لله وهمومه هناك مجلّية ...
وأجره مضاعف ومبارك والله ولي ُ العون والتسديد للجميع ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدوة الحسنة منهلٌ عذب ومعين ٌ... لاينضب من العطاء لغيره ...
كثيرا ما تأخذنا الهموم في حياتنا الاسرية
ونتمى ان يكون لنا أبناء يحذون حذونا بل يكونوا أفضل منا
ولا ننُكر أن الامر لايخلو من الصعوبات الكثيرة والمعرقلات والمُلهّيات الاكثر
ومما لاشك فيه ان العناد والتطور والعصرنة واحتذاء طبع الجمع من أولها
وهناك غيرها كثير
ورغم ان التطور والانفتاح العقلي لابنائنا كبير وربما هو أكبر من أنفتاح عقولنا من ذي قبل ...
لكن مايؤسف له أنه زادهم الحاحا ًوجدالا ًولاأبالاة باللحظات والساعات بل حتى الايام والسنوات
وهذا مايترك الاهل بين سندان الخوف ومطرقة الحوار الذي قد يكون عقيما ببداية سنواته
وخاصة في مرحلة المراهقة
رغم أن البذور قد غُرست وعلى الفلاح الصبور أنتظار الثمر وتتبع سير عملية الزراعة الناجحة بالارواء والاسمدة
والمضادات وتقليب الافكار ومراقبتها وغيرها كثير
ليكون الثمر يانعاً يجلب له سرور الدنيا والاخرة بالولد الصالح والبنت البارّة
وهنا يسلك الاباء سلوكيات وتصرفات كثيرة يضيق المجال عن ذكرها
لكن من أكثرها أتساعا ً بابيّ الدعاء والمحاكاة بالقدوة الحسنة والأنموذج المعتدل المحب والموالي والباذل لما يملك حُباً لمعبوده وتقرُبا منه
ومما قرأت من جميل الشعر هذه الابيات
لله قومٌ، أخلَصوا في حُبّهِ
فرضى بهم واختصّهُم خُدّاما
قومٌ إذا جَنَّ الظلام عليهم
باتوا هنالك ؛ سُجّداً وقـياماً
فهل ياترى يعاني هكذا أب من الابناء ؟؟؟؟
وحتى ان عانى فشكواه بكهف الصلاة والتقرب لله وهمومه هناك مجلّية ...
وأجره مضاعف ومبارك والله ولي ُ العون والتسديد للجميع ...
الملفات المرفقة