الحسين من العظماء
ان سيدنا و مولانا ابي عبد الله من عظماء هذه الامة تتتت و ليسوا زائفين لأنه اراد الخلود المتصل بالسماء لم يريد ان يضع على مفرق رأسه الشريف تاجاً من النجوم و الشموس و لكن الله جلَّ و علا توجه بتاج العظمة الكونية التي تطاولت و امتدت على العوالم كلها و تشامخت و ارتفعت و جعلت كل تلك الموجودات الدنيوية تتناثر تحت قدميهِ الشريفتين.
التاريخ يعج بالعظماء منهم المزيفين الذين جعلوا من شهرة زائلة بزوالهم سعادة دنيوية لا تحصى، فعظمتهِ سلام الله عليه اشعلت فينا ذلك العشق و الوله و الهيام و كل مراقي المحبة التي جعلتهُ قدوة لنا لنواجه العالم بأن هناك من واجه تيار الظلم اختياراً لا جبراً رغم جبروت الحكام و سطوتهم و صرامتهم، و ان مسيرته على رأس اهل بيتهِ و اصحابهِ رمزاً فيه من الابعاد ما لم تدركهُ العقول و البصائر البسيطة في التفكير، لا يعلمون انهُ موعدٌ مع الحق.. و اي حق!
ان سيدنا و مولانا ابي عبد الله من عظماء هذه الامة تتتت و ليسوا زائفين لأنه اراد الخلود المتصل بالسماء لم يريد ان يضع على مفرق رأسه الشريف تاجاً من النجوم و الشموس و لكن الله جلَّ و علا توجه بتاج العظمة الكونية التي تطاولت و امتدت على العوالم كلها و تشامخت و ارتفعت و جعلت كل تلك الموجودات الدنيوية تتناثر تحت قدميهِ الشريفتين.
التاريخ يعج بالعظماء منهم المزيفين الذين جعلوا من شهرة زائلة بزوالهم سعادة دنيوية لا تحصى، فعظمتهِ سلام الله عليه اشعلت فينا ذلك العشق و الوله و الهيام و كل مراقي المحبة التي جعلتهُ قدوة لنا لنواجه العالم بأن هناك من واجه تيار الظلم اختياراً لا جبراً رغم جبروت الحكام و سطوتهم و صرامتهم، و ان مسيرته على رأس اهل بيتهِ و اصحابهِ رمزاً فيه من الابعاد ما لم تدركهُ العقول و البصائر البسيطة في التفكير، لا يعلمون انهُ موعدٌ مع الحق.. و اي حق!