باسم قاصم
بسم مبير الظالمين
صديقي الناصبي
علي عليه السلام دافع عن بضعة المصطفى
فوثب علي بن أبي طالب (عليه السلام) فأخذ بتلابيب عمر ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته، وهم بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصى به من الصبر و الطاعة، فقال: والذي كرم محمدا (صلى الله عليه وآله) بالنبوة يا ابن صهاك، لولا كتاب من الله سبق لعلمت أنك لا تدخل بيتي، فأرسل عمر يستغيث.
أقول : اوصاه النبي بالصبر من اجل الحفاظ على بيضة الاسلام
ولكن سيدك عثمان لما ضربوا عجيرة زوجته كان يصور المشهد
قال : ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 188
قال : ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال: إنها لكبيرة العجيزة. وضرب عثمان فقتله، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله، فضرب .
اما قولك هل أعطاها علي الى ورثة فاطمة فهو قال نحن لا نسترد ما أخذ منا هذا اولا
الثاني الارض اعطاها سيد الى ناس يمكن ماتوا وورثها ابنائهم كيف ايخذها منهم
على كل حال
جاء في صحيح البخاري قال النبي فَإِنَّمَا هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي يُرِيبُنِي مَا أَرَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا .
وجاء في في صحيح البخاري 4/ 210، 219 حيث قال رسول الله صلى الله عليه وآله: فاطمة بضعة مني من اغضبها فقد اغضب .
قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}
(كيف تستخرج ابن ابي قحافة من العذاب المهين)
بسم مبير الظالمين
صديقي الناصبي
علي عليه السلام دافع عن بضعة المصطفى
فوثب علي بن أبي طالب (عليه السلام) فأخذ بتلابيب عمر ثم هزه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته، وهم بقتله، فذكر قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وما أوصى به من الصبر و الطاعة، فقال: والذي كرم محمدا (صلى الله عليه وآله) بالنبوة يا ابن صهاك، لولا كتاب من الله سبق لعلمت أنك لا تدخل بيتي، فأرسل عمر يستغيث.
أقول : اوصاه النبي بالصبر من اجل الحفاظ على بيضة الاسلام
ولكن سيدك عثمان لما ضربوا عجيرة زوجته كان يصور المشهد
قال : ابن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 188
قال : ثم تقدم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فولت فضرب عجيزتها بيده وقال: إنها لكبيرة العجيزة. وضرب عثمان فقتله، فجاء غلام عثمان فضرب سودان فقتله، فضرب .
اما قولك هل أعطاها علي الى ورثة فاطمة فهو قال نحن لا نسترد ما أخذ منا هذا اولا
الثاني الارض اعطاها سيد الى ناس يمكن ماتوا وورثها ابنائهم كيف ايخذها منهم
على كل حال
جاء في صحيح البخاري قال النبي فَإِنَّمَا هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي يُرِيبُنِي مَا أَرَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا .
وجاء في في صحيح البخاري 4/ 210، 219 حيث قال رسول الله صلى الله عليه وآله: فاطمة بضعة مني من اغضبها فقد اغضب .
قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}
(كيف تستخرج ابن ابي قحافة من العذاب المهين)
تعليق