الادعيه في ختام المجالس٪٪٪٪٪٪٪٪٪
الادعيه في ختام المجالس ¥¥¥¥¥
وهو التوجه القلبي والروحي في الدعاء ..... والكثير منا
يغفل عن هذا الامر
فالمستحب قراءة دعاء الفرج للامام المهدي المنتظر.عج.
وهناك ادعيه اخرى..
ومن اسباب الحسرة يوم القيامة أن يجلس العبد مجلساً ثم يقوم، ولم يذكر الله تعالى فيه، ولو لم يكن فيه شيء من الكلام الحرام، فعن* رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: (مَا جَلَسَ قَوْمٌ فكيف إذا كان المجلس فيه خوضٌ في الباطل أو وقوعٌ في الغيبة أو النميمة أو البهتان؟) وقد يكون فيه فحشٌ في القول أو سخرية واستهزاء، أو رجم بالغيب، وقد نكذب ولو مازحين، أو نغضب فنخرج عن شعورنا بما لا يليق من القول أو الفعل، وهكذا!
ولا شك أن أسلم الطرق أن نحترس من جميع آفات اللسان، فلا نتكلم إلا بما يُرْضِي الله عز وجل، ومع ذلك فإن نبينا صلى الله عليه واله وسلم يعلم أن نفوسنا ضعيفة، وأننا قد نقع في معاصي اللسان مهما اجتهدنا؛ لذلك شرع لنا سُّنَّة نبوية عظيمة، كان يلتزم بها، وحثّنا عليها حتى تُكفّر ذنوبنا أولاً بأول، وهي هذا الدعاء الذي نحن بصدد بيانه وإيضاحه. قال ( من جلس مَجْلِساً لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً*-أي حسرةً ونقصانًا-، وَمَا مَشَى أَحَدٌ
مَمْشًى لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِ تِرَةً، وَمَا أَوَى أَحَدٌ إِلَى فِرَاشِهِ وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِ تِرَةً) .
فكيف إذا كان المجلس فيه خوضٌ في الباطل أو وقوعٌ في الغيبة أو النميمة أو البهتان؟ وقد يكون فيه فحشٌ في القول أو سخرية واستهزاء، أو رجم بالغيب، وقد نكذب ولو مازحين، أو نغضب فنخرج عن شعورنا بما لا يليق من القول أو الفعل، وهكذا!
فلنستغل هذه الساعات..
الادعيه في ختام المجالس ¥¥¥¥¥
وهو التوجه القلبي والروحي في الدعاء ..... والكثير منا
يغفل عن هذا الامر
فالمستحب قراءة دعاء الفرج للامام المهدي المنتظر.عج.
وهناك ادعيه اخرى..
ومن اسباب الحسرة يوم القيامة أن يجلس العبد مجلساً ثم يقوم، ولم يذكر الله تعالى فيه، ولو لم يكن فيه شيء من الكلام الحرام، فعن* رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: (مَا جَلَسَ قَوْمٌ فكيف إذا كان المجلس فيه خوضٌ في الباطل أو وقوعٌ في الغيبة أو النميمة أو البهتان؟) وقد يكون فيه فحشٌ في القول أو سخرية واستهزاء، أو رجم بالغيب، وقد نكذب ولو مازحين، أو نغضب فنخرج عن شعورنا بما لا يليق من القول أو الفعل، وهكذا!
ولا شك أن أسلم الطرق أن نحترس من جميع آفات اللسان، فلا نتكلم إلا بما يُرْضِي الله عز وجل، ومع ذلك فإن نبينا صلى الله عليه واله وسلم يعلم أن نفوسنا ضعيفة، وأننا قد نقع في معاصي اللسان مهما اجتهدنا؛ لذلك شرع لنا سُّنَّة نبوية عظيمة، كان يلتزم بها، وحثّنا عليها حتى تُكفّر ذنوبنا أولاً بأول، وهي هذا الدعاء الذي نحن بصدد بيانه وإيضاحه. قال ( من جلس مَجْلِساً لَمْ يَذْكُرُوا اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِمْ تِرَةً*-أي حسرةً ونقصانًا-، وَمَا مَشَى أَحَدٌ
مَمْشًى لَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِ تِرَةً، وَمَا أَوَى أَحَدٌ إِلَى فِرَاشِهِ وَلَمْ يَذْكُرِ اللَّهَ فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِ تِرَةً) .
فكيف إذا كان المجلس فيه خوضٌ في الباطل أو وقوعٌ في الغيبة أو النميمة أو البهتان؟ وقد يكون فيه فحشٌ في القول أو سخرية واستهزاء، أو رجم بالغيب، وقد نكذب ولو مازحين، أو نغضب فنخرج عن شعورنا بما لا يليق من القول أو الفعل، وهكذا!
فلنستغل هذه الساعات..
تعليق