المواكب الحسينيه؛؛؛؛
يتسابق عشاق الخدمة الحسينية من داخل العراق وخارجه وعلى اختلاف أجناسهم ومرجعياتهم الفكرية والثقافية والعلمية، ومكانتهم الاجتماعية وتقادم الزمان عليهم كلا على طريقته الخاصة، أفرادا كانوا أم جماعات وبما ينسجم مع روح ومبادئ العمل الطوعي.
فما أن تتهيأ مواكب السائرين صوب كربلاء الشهادة حتى تصطف مواكب الخدمة الحسينية* جنبا الى جنب من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال لاستقبال الزائرين بمناسبة اربعينية الامام الحسين عليه السلام، وهي ترفع لواء ايكم احسن عملا وافضل خدمة.
ومن اجل تلك المعاني واستعراض صنوف الخدمات المقدمة للزائرين وبجهود شعبية وجماهيرية خالصة، اليك ما قاله الوافدين الى كربلاء الحسين عليه السلام عراقيين وعرب ومسلمين.
و للمشاركة في احياء ذكرى أربعينية الامام الحسين عليه السلام، فضل المسير من النجف الى كربلاء سيرا على الاقدام يقول، "في حقيقة الامر ليست هناك من كلمات تفي بالغرض ولا تصدق المصطلحات الى مجارات ما نشاهده اليوم على طريق المشاة، ففي كل عام يتفنن خدمة الحسين عليه السلام في استيعاب الدرس الماضي، فما بين المأكل والمشرب والعلاج والاقامة والمنام وتهيئة المساجد للمصلين وتوفير العلاجات الطبية وبعض الاجهزة الطبية المتطورة مثل قياس الضغط والسكر وما الى ذلك من انواع الخدمات الطبية المقدمة، حتى يتخيل للوافد الاجنبي بان العراقيين عبارة عن مستشفى كبير وكلهم مهتمون بالأمور الطبية والعلاجية".
، "هذا السلوك قطعا ينافس ما نلاحظه في الدول المتطورة والغربية حينما يقدم المواطنون على المشاركة في بعض الاعمال الطوعية، الا اننا اليوم نرى كل العراقيين صغارا كانوا ام كبار نساء ام رجالا، الجميع متسلح بألفة الخدمة الحسينية". "هنيئا لأهل العراق ولكل المحبين".
وكل الشكر للاخت المتألقه ( ست زهراء),
والمخرجه الفاضله ست مها
يتسابق عشاق الخدمة الحسينية من داخل العراق وخارجه وعلى اختلاف أجناسهم ومرجعياتهم الفكرية والثقافية والعلمية، ومكانتهم الاجتماعية وتقادم الزمان عليهم كلا على طريقته الخاصة، أفرادا كانوا أم جماعات وبما ينسجم مع روح ومبادئ العمل الطوعي.
فما أن تتهيأ مواكب السائرين صوب كربلاء الشهادة حتى تصطف مواكب الخدمة الحسينية* جنبا الى جنب من اقصى الجنوب الى اقصى الشمال لاستقبال الزائرين بمناسبة اربعينية الامام الحسين عليه السلام، وهي ترفع لواء ايكم احسن عملا وافضل خدمة.
ومن اجل تلك المعاني واستعراض صنوف الخدمات المقدمة للزائرين وبجهود شعبية وجماهيرية خالصة، اليك ما قاله الوافدين الى كربلاء الحسين عليه السلام عراقيين وعرب ومسلمين.
و للمشاركة في احياء ذكرى أربعينية الامام الحسين عليه السلام، فضل المسير من النجف الى كربلاء سيرا على الاقدام يقول، "في حقيقة الامر ليست هناك من كلمات تفي بالغرض ولا تصدق المصطلحات الى مجارات ما نشاهده اليوم على طريق المشاة، ففي كل عام يتفنن خدمة الحسين عليه السلام في استيعاب الدرس الماضي، فما بين المأكل والمشرب والعلاج والاقامة والمنام وتهيئة المساجد للمصلين وتوفير العلاجات الطبية وبعض الاجهزة الطبية المتطورة مثل قياس الضغط والسكر وما الى ذلك من انواع الخدمات الطبية المقدمة، حتى يتخيل للوافد الاجنبي بان العراقيين عبارة عن مستشفى كبير وكلهم مهتمون بالأمور الطبية والعلاجية".
، "هذا السلوك قطعا ينافس ما نلاحظه في الدول المتطورة والغربية حينما يقدم المواطنون على المشاركة في بعض الاعمال الطوعية، الا اننا اليوم نرى كل العراقيين صغارا كانوا ام كبار نساء ام رجالا، الجميع متسلح بألفة الخدمة الحسينية". "هنيئا لأهل العراق ولكل المحبين".
وكل الشكر للاخت المتألقه ( ست زهراء),
والمخرجه الفاضله ست مها
تعليق