بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
لطالما شنع علينا السلفية عندما (السجود على التربة)
بحيث وصل الامر أن جعلوها بنفس مفهوم عبادة الاصنام لكن المصيبة عندما تراجع المصادرهم تصيبك بالدهشة حيث اننا نتفق معهم على هذا الامر بان النبي صلى الله عليه واله كان يسجد على التراب ولم يسجد على الفراش قط بل يقول شيخ السلفية ابن تيمية أن السجود على السجاد بدعة
وهذا الدليل حيث قال :
في مجموع الفتاوى (لابن تيميه) مجلد22 مكتبة ابن قتيبة *الكويت* جمع وترتيب (عبد الرحمن بن محمد العاصي النجدي الحنبلي) وساعده ابنه محمد.
سئل عمن يبسط سجادة في الجامع؟؟
فاجاب: اما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلي ذلك فلم تكن سنة السلف من المهاجرين والانصار ومن بعدهم من التابعين لهم باحسان على عهد رسول الله صلى الله عليه ( وآله) بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض ولايتخذ احدهم سجاده.
وفي صفحه164-165: وهذا يبين انهم لم يكونوا (أي الصحابه) يصلون على سجادات بل ولا على حائل!!
وفي الجزء24 من مجموع الفتاوى لابن تيمية ص216
سئل ابن تيميه عن فرش السجادة في الروضه الشريفه
الجواب; هذا مع ان اصل الفرش (بدعه) ولاسيما مسجد النبي صلى الله عليه (وآله ) فان رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) واصحابه كانوا يصلون على الأرض (والخمره) التي كان يصلي عليها رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) صغيرة ليست بقدر السجادة
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :
لطالما شنع علينا السلفية عندما (السجود على التربة)
بحيث وصل الامر أن جعلوها بنفس مفهوم عبادة الاصنام لكن المصيبة عندما تراجع المصادرهم تصيبك بالدهشة حيث اننا نتفق معهم على هذا الامر بان النبي صلى الله عليه واله كان يسجد على التراب ولم يسجد على الفراش قط بل يقول شيخ السلفية ابن تيمية أن السجود على السجاد بدعة
وهذا الدليل حيث قال :
في مجموع الفتاوى (لابن تيميه) مجلد22 مكتبة ابن قتيبة *الكويت* جمع وترتيب (عبد الرحمن بن محمد العاصي النجدي الحنبلي) وساعده ابنه محمد.
سئل عمن يبسط سجادة في الجامع؟؟
فاجاب: اما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلي ذلك فلم تكن سنة السلف من المهاجرين والانصار ومن بعدهم من التابعين لهم باحسان على عهد رسول الله صلى الله عليه ( وآله) بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض ولايتخذ احدهم سجاده.
وفي صفحه164-165: وهذا يبين انهم لم يكونوا (أي الصحابه) يصلون على سجادات بل ولا على حائل!!
وفي الجزء24 من مجموع الفتاوى لابن تيمية ص216
سئل ابن تيميه عن فرش السجادة في الروضه الشريفه
الجواب; هذا مع ان اصل الفرش (بدعه) ولاسيما مسجد النبي صلى الله عليه (وآله ) فان رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) واصحابه كانوا يصلون على الأرض (والخمره) التي كان يصلي عليها رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) صغيرة ليست بقدر السجادة