بسم الله الرحمن جاء في حديث أن رسول الله
(صلى الله عليه وآله) قال: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق "
🌱ولذا فإن أحد الأهداف الأساسية لبعثة الرسول السعي لتكامل الأخلاق الفاضلة وتركيز الخلق السامي.وجاء في حديث آخر عنه (صلى الله عليه وآله): " إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة قائم الليل وصائم النهار " .
وورد عنه أيضاً (صلى الله عليه وآله): " ما من شيء أثقل في الميزان من خلق حسن .
"
🌱ونقل عنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال: " أحبكم إلى الله أحسنكم أخلاقاً، الموطئون أكنافاً، الذين يألفون ويؤلفون. وأبغضكم إلى الله المشاءون بالنميمة، المفرقون بين الإخوان، الملتمسون للبراء العثرات " .
🌱ونقرأ في حديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): " أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق "
🌱وجاء في حديث عن الإمام الباقر (عليه السلام):
(إن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً)).وورد حديث عن الإمام علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) أن الرسول (صلى الله عليه وآله) قال:
🌱" عليكم بحسن الخلق، فإن حسن الخلق في الجنة لا محالة، وإياكم وسوء الخلق، فإن سوء الخلق في النار لا محالة "
إن ما يستفاد من مجموع الأخبار المتقدمة بشكل واضح وجلي أن حسن الخلق مفتاح الجنة، ووسيلة لتحقيق مرضاة الله -عزوجل-، ومؤشر على عمق الإيمان، ومرآة للتقوى والعبادة والرحمه وكل الصفات النبيله .
فلنتزود من سيرة الرسول الاكرم
ابا الزهراء محمد عليه الصلاة والسلام..،،
(صلى الله عليه وآله) قال: " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق "
🌱ولذا فإن أحد الأهداف الأساسية لبعثة الرسول السعي لتكامل الأخلاق الفاضلة وتركيز الخلق السامي.وجاء في حديث آخر عنه (صلى الله عليه وآله): " إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة قائم الليل وصائم النهار " .
وورد عنه أيضاً (صلى الله عليه وآله): " ما من شيء أثقل في الميزان من خلق حسن .
"
🌱ونقل عنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال: " أحبكم إلى الله أحسنكم أخلاقاً، الموطئون أكنافاً، الذين يألفون ويؤلفون. وأبغضكم إلى الله المشاءون بالنميمة، المفرقون بين الإخوان، الملتمسون للبراء العثرات " .
🌱ونقرأ في حديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله): " أكثر ما يدخل الناس الجنة تقوى الله وحسن الخلق "
🌱وجاء في حديث عن الإمام الباقر (عليه السلام):
(إن أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم أخلاقاً)).وورد حديث عن الإمام علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) أن الرسول (صلى الله عليه وآله) قال:
🌱" عليكم بحسن الخلق، فإن حسن الخلق في الجنة لا محالة، وإياكم وسوء الخلق، فإن سوء الخلق في النار لا محالة "
إن ما يستفاد من مجموع الأخبار المتقدمة بشكل واضح وجلي أن حسن الخلق مفتاح الجنة، ووسيلة لتحقيق مرضاة الله -عزوجل-، ومؤشر على عمق الإيمان، ومرآة للتقوى والعبادة والرحمه وكل الصفات النبيله .
فلنتزود من سيرة الرسول الاكرم
ابا الزهراء محمد عليه الصلاة والسلام..،،