تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلما دخلنا لمواقع العمل القوية والمكثّفة بالعمل والمهمات بدى الامر جليّاً لنا أننا نحتاج
لأهم عنصر في هذا المجال ولنجاح مانقوم به من ترويج لافكار او نشر لاعمال
وهو التعاون والمحبة
عنصر ذهبي نادر الوجود ببعض مفاصل العمل ومع الاسف
رغم ان العمل بدونه هباءاً منثورا .....
فهي تعمل وخلفها 10 يهدّمون ماتقوم به
بسبب الغيرة والكره وظهور الاسم ...
مشاكل مميتة على راسها
الغيرة
تذر الديار بلاقع خالية
كلما جاء عضو كفوء ابعدناه لاننا لانريد ظهوره على ساحة الحدث
وكلما قيل تقصير أشرنا له بكل القوة رغم ان التقصير منا او من غيره
وكلما قيل مكافأة قلنا وماذا عمل اصلا حتى يستحقها ...؟؟؟
وكلما قيل ترفيع قلنا هو يستحق التخفيض وأدرنا أيدينا سخرية منه ...!!!
بل ليتنا توقفنا على مستوى القول فقط دون الفعل
فكلما أتم عملا ً نظرنا له بعين الازدراء
وسردنا تاريخنا الابداعي الذي لامثيل له .!!!!
وحتى إن مرّ أسمه بالذكر إمتعضنا وتقطبت حواجبنا وأغتاضت قلوبنا
ترى الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وحتى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل ينجح عمل او مؤسسة هذا هوحالها .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا الكره والغل والحقد على الاخرين
ولماذا يجب ان يكون أسمنا هو أعلى القائمة والكل خدم وحشم لنا ...؟؟!!
ومتى سنفكر بمصلحة العمل الذي كسّرنا أوتاده واعمدته المتينة ؟؟
الكفوء ابعدناه وحاربناه لحين ماطردناه ....
والقاصر حصرناه بزاوية ضيقة وكلما أراد ان يبدع رمقناه بعين الازدراء وكأننا نقول له
لا ولن تغادر مكانك فالقمة مشغولة .....
أطر التعاون قوضنا بناءها ....
وجسور المحبة هدمناها
وأثقلنا العمل حتى بات موتاً أحمرا ....
وسددنا رمياتنا ليهرب الجميع
ونجلس على تلّها وحدنا فهذا فقط ما يشفي القلب ....
ومع كل ذلك نحن أهل الدين ومحبوه الذين لايعلو أحدٌ علينا أبدا!!!!
بالله عليكم كفى غيرة رجالا ونساءا
فالامة تغلي بهموم كثيرة وهي غنية عن صراعات لاجل إسم او ذكر ...
والعاقبة للمتقين ذلك وعدٌ ربّاني مبين ....
ومن الطبيعي أننا لانقصد الكل بما تحدثنا عنه
فهناك من المؤسسات ماهي سبب زهو وفخر للمجتمع بأكمله
لكن
من المهم أن نعرف ان ذلك التعاون والنجاح شيء طبيعي
وان مايثير الاستغراب هي الحالات السلبية لانها شاذة عن القاعدة التي خطّها الباري لنا
ولمجتمعاتنا الاسلامية والتي تزهو بقادتها رُسل المحبة وأأئمة الهدى
محمد واله الكرام ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلما دخلنا لمواقع العمل القوية والمكثّفة بالعمل والمهمات بدى الامر جليّاً لنا أننا نحتاج
لأهم عنصر في هذا المجال ولنجاح مانقوم به من ترويج لافكار او نشر لاعمال
وهو التعاون والمحبة
عنصر ذهبي نادر الوجود ببعض مفاصل العمل ومع الاسف
رغم ان العمل بدونه هباءاً منثورا .....
فهي تعمل وخلفها 10 يهدّمون ماتقوم به
بسبب الغيرة والكره وظهور الاسم ...
مشاكل مميتة على راسها
الغيرة
تذر الديار بلاقع خالية
كلما جاء عضو كفوء ابعدناه لاننا لانريد ظهوره على ساحة الحدث
وكلما قيل تقصير أشرنا له بكل القوة رغم ان التقصير منا او من غيره
وكلما قيل مكافأة قلنا وماذا عمل اصلا حتى يستحقها ...؟؟؟
وكلما قيل ترفيع قلنا هو يستحق التخفيض وأدرنا أيدينا سخرية منه ...!!!
بل ليتنا توقفنا على مستوى القول فقط دون الفعل
فكلما أتم عملا ً نظرنا له بعين الازدراء
وسردنا تاريخنا الابداعي الذي لامثيل له .!!!!
وحتى إن مرّ أسمه بالذكر إمتعضنا وتقطبت حواجبنا وأغتاضت قلوبنا
ترى الى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وحتى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل ينجح عمل او مؤسسة هذا هوحالها .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا الكره والغل والحقد على الاخرين
ولماذا يجب ان يكون أسمنا هو أعلى القائمة والكل خدم وحشم لنا ...؟؟!!
ومتى سنفكر بمصلحة العمل الذي كسّرنا أوتاده واعمدته المتينة ؟؟
الكفوء ابعدناه وحاربناه لحين ماطردناه ....
والقاصر حصرناه بزاوية ضيقة وكلما أراد ان يبدع رمقناه بعين الازدراء وكأننا نقول له
لا ولن تغادر مكانك فالقمة مشغولة .....
أطر التعاون قوضنا بناءها ....
وجسور المحبة هدمناها
وأثقلنا العمل حتى بات موتاً أحمرا ....
وسددنا رمياتنا ليهرب الجميع
ونجلس على تلّها وحدنا فهذا فقط ما يشفي القلب ....
ومع كل ذلك نحن أهل الدين ومحبوه الذين لايعلو أحدٌ علينا أبدا!!!!
بالله عليكم كفى غيرة رجالا ونساءا
فالامة تغلي بهموم كثيرة وهي غنية عن صراعات لاجل إسم او ذكر ...
والعاقبة للمتقين ذلك وعدٌ ربّاني مبين ....
ومن الطبيعي أننا لانقصد الكل بما تحدثنا عنه
فهناك من المؤسسات ماهي سبب زهو وفخر للمجتمع بأكمله
لكن
من المهم أن نعرف ان ذلك التعاون والنجاح شيء طبيعي
وان مايثير الاستغراب هي الحالات السلبية لانها شاذة عن القاعدة التي خطّها الباري لنا
ولمجتمعاتنا الاسلامية والتي تزهو بقادتها رُسل المحبة وأأئمة الهدى
محمد واله الكرام ..