إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
في رحاب الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وآله )
تقليص
X
-
في كلام لسيدنا ومولانا علي عليه السلام يصف رسول الله محمد صلى الله عليه وآله
((ولقد قَرَنَ اللهُ بهِ مِنْ لَدُن أنْ كانَ فَطِيماً أعظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلائِكَتِهِ يَسلُكُ بهِ طَرِيقَ
المَكارِمِ، ومَحاسِنَ أخلاقِ العالــَم، لَيلَهُ ونــَهارَه))
قرن الله به : ملازمة الملك وليس زيارة عابرة بأمر الله تعالى (قرن الله )
فطيما : أول مراحل الحياة عناية جديدة غير عناية الحمل والرضاع والمرحلة التي يتحرك ويخطو بها الطفل
أعظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلائِكَتِهِ : للسحاب ملك وللمطر ملك وللتبليغ ونزول البشارات والايات ملائكة وهناك الأعظم ( أعظَمَ مَلَكٍ مِنْ مَلائِكَتِهِ ) ,,إنه المكلف بمرافقة وتعليم الرسول الأعظم محمد(صلى الله عليه واله )
يَسلُكُ بهِ طَرِيقَ المَكارِمِ : الدليل الوحيد هودليل الخير ومكارم الافعال سلوك إلهي, يسلك به
أخلاق العالم : وصفها بالنكرة الغير محدودة , وانك على خلق عظيم
لَيلَهُ ونــَهارَه : لايفارقه (فمن أين يستمع الكلام الخطأ ومتى يزيغ البصر إذا كانت المرافقة والعناية ليلا ونهارا
اللهم صل على محمد وال محمدالطيبين الطاهرينالتعديل الأخير تم بواسطة خليل علي الزبيدي; الساعة 10-12-2016, 09:13 PM.
- اقتباس
- تعليق
-
في دعاء الصباح لأمير المؤمنين علي عليه السلام
صَلِّ اللّـهُمَّ عَلَى الدَّليلِ اِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَ الْماسِكِ مِنْ اَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، وَ النّاصِعِ الْحَسَبِ في ذِرْوَةِ الْكاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَ الثّابِتِ الْقَدَمِ عَلى زَحاليفِها فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ ، وَ عَلى آلِهِ الأَخْيارِ الْمُصْطَفِيْنَ الأَبْرارِ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ في اللَـوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
اسمُ الجَلالَةِ في بَديـعِ حُروفِهِ أَلِــفٌ هُنالِكَ وَاســمُ طَــــــــهَ البــاءُ
التعديل الأخير تم بواسطة خليل علي الزبيدي; الساعة 10-12-2016, 10:49 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كل آيات القران الكريم عظيمة وتزداد عظمة عندما تشير الى بعض مقامات المصطفى محمد صلى الله عليه واله
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) وَلَقَدْ رَآَهُ نَزْلَةً أُخْرَى (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17) لَقَدْ رَأَى مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (18) النجم
وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ (3) وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4) القلم
وَلَلْآَخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) والضحى
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (45) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا (46) الاحزاب
وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ }الصف
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (28) الفتح
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق