بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على رسوله الامين محمد وآله الطيبين الطاهرين
قد يُسوق البعض الى نظرية ان الاسلام دين العنف والتطرف ، ويرى أنَّ
الاحداث والمواقف التي تشهدها الساحة العالمية شاهدة على ذلك
فصور القتل والارهاب والتخريب كافية لتبني مثل هكذا نظرية .
لكنَّ عين المتأمل المنصف ترى أن مثل تلك الصور والاحداث لا تمت للاسلام بصلة
وانَّ مرتكبيها هم بعيدون كل البعد عن روح الاسلام ومنهجه ، وما أفعالهم تلك الاّ
خطة ممنهجة لضرب الاسلام والنيل منه وتشويه الصورة الحقيقية له .
ومع كل تلك الهجمة الشرسة ضد الاسلام وتعاليمه إلاّ أننا نرى ان الكثير
من الناس عرفوا الحق فإتبعوه وتركوا الباطل ونبذوه ، وبذلك هداهم الله الى طريق
الحق واعتنقوا الاسلام ودخلوا في كنفه ، وعندما تسألهم عن سبب إعتناقهم للاسلام
قالوا :
( إنَّ الاسلام هو اوضح الاديان في إثبات وجود الله تعالى من واقع الحياة
وهذا يمثل الحقيقة ، لان الله هو الحق ، وهذه الحقيقة هي ضالّة الانسانية كلها
تحت يد المسلمين ، فلو أمكن إجلاؤها لدخل الناس جميعاً في دين الله أفواجاً )
الدكتور عبد الكريم سايتو الياباني / استاذ اقتصاد في احدى الجامعات اليابانية .
( أنني تتبعتُ كل الايات القرانية التي لها إرتباط بالعلوم الطبية والصحية
والطبيعية والتي درستها في صغري واعلمها جيداً ، فوجدتُ أن هذه الايات
منطبقة كل الانطباق على معارفنا الحديثة ، فأسلمتُ لاني تيقنتُ أنَّ محمداً
(صلى الله عليه وآله) أتى بالحق الصريح من قبل أكثر من ألف سنة ، من قبل ان يكون
معلم او مدرس من البشر ، ولو كان كل صاحب فن من الفنون او علم من العلوم
قارن كل الايات القرانية المرتبطة بما تعلم جيداً كما قارنتُ أنا لاسلم بلا شك )
الدكتور جرينيه الفرنسي / عضو مجلس النواب الفرنسي السابق .
( لا أستطيع اليوم ان اقول اي النواحي استهوتني اكثر من غيرها ، فانَّ الاسلام
على ما يبدو لي تام الصنعة ، وكل أجزائه صيغت ليتمم بعضها بعضاً
ويشدّ بعضها بعضاً ، فليس هناك شيء لا حاجة اليه ، وليس هناك نقص في شيء
فنتج من ذلك إئتلاف متزن مرصوص ، ولعل هذا الشعور من ان جميع ما في الاسلام
من تعاليم وفرائض قد وضعت موضعها هو الذي كان له اقوى الاثر في نفسي )
الكاتب والصحفي الكبير ليوبولد فايس (محمد أسد) .
نسأل الله ان يثبت أقدامنا على نهج الاسلام المحمدي الاصيل وان يجعل عواقب أمورنا الى خير .
وصلاته وسلامه على رسوله الامين محمد وآله الطيبين الطاهرين
قد يُسوق البعض الى نظرية ان الاسلام دين العنف والتطرف ، ويرى أنَّ
الاحداث والمواقف التي تشهدها الساحة العالمية شاهدة على ذلك
فصور القتل والارهاب والتخريب كافية لتبني مثل هكذا نظرية .
لكنَّ عين المتأمل المنصف ترى أن مثل تلك الصور والاحداث لا تمت للاسلام بصلة
وانَّ مرتكبيها هم بعيدون كل البعد عن روح الاسلام ومنهجه ، وما أفعالهم تلك الاّ
خطة ممنهجة لضرب الاسلام والنيل منه وتشويه الصورة الحقيقية له .
ومع كل تلك الهجمة الشرسة ضد الاسلام وتعاليمه إلاّ أننا نرى ان الكثير
من الناس عرفوا الحق فإتبعوه وتركوا الباطل ونبذوه ، وبذلك هداهم الله الى طريق
الحق واعتنقوا الاسلام ودخلوا في كنفه ، وعندما تسألهم عن سبب إعتناقهم للاسلام
قالوا :
( إنَّ الاسلام هو اوضح الاديان في إثبات وجود الله تعالى من واقع الحياة
وهذا يمثل الحقيقة ، لان الله هو الحق ، وهذه الحقيقة هي ضالّة الانسانية كلها
تحت يد المسلمين ، فلو أمكن إجلاؤها لدخل الناس جميعاً في دين الله أفواجاً )
الدكتور عبد الكريم سايتو الياباني / استاذ اقتصاد في احدى الجامعات اليابانية .
( أنني تتبعتُ كل الايات القرانية التي لها إرتباط بالعلوم الطبية والصحية
والطبيعية والتي درستها في صغري واعلمها جيداً ، فوجدتُ أن هذه الايات
منطبقة كل الانطباق على معارفنا الحديثة ، فأسلمتُ لاني تيقنتُ أنَّ محمداً
(صلى الله عليه وآله) أتى بالحق الصريح من قبل أكثر من ألف سنة ، من قبل ان يكون
معلم او مدرس من البشر ، ولو كان كل صاحب فن من الفنون او علم من العلوم
قارن كل الايات القرانية المرتبطة بما تعلم جيداً كما قارنتُ أنا لاسلم بلا شك )
الدكتور جرينيه الفرنسي / عضو مجلس النواب الفرنسي السابق .
( لا أستطيع اليوم ان اقول اي النواحي استهوتني اكثر من غيرها ، فانَّ الاسلام
على ما يبدو لي تام الصنعة ، وكل أجزائه صيغت ليتمم بعضها بعضاً
ويشدّ بعضها بعضاً ، فليس هناك شيء لا حاجة اليه ، وليس هناك نقص في شيء
فنتج من ذلك إئتلاف متزن مرصوص ، ولعل هذا الشعور من ان جميع ما في الاسلام
من تعاليم وفرائض قد وضعت موضعها هو الذي كان له اقوى الاثر في نفسي )
الكاتب والصحفي الكبير ليوبولد فايس (محمد أسد) .
نسأل الله ان يثبت أقدامنا على نهج الاسلام المحمدي الاصيل وان يجعل عواقب أمورنا الى خير .