اللهم صلى على محمدوال محمد }}
سلام من الله عليكم جميعا أخوتي في الله ورحمة الله وبركاته ::
في الاونة الاخيرة بدأت ظاهرة إجتماعية في الظهور على السطح بشكل مقلق
وهي تأزم العلاقات بين الإخوان والأخوات !!!!!
فعلاقه الاخوة ليست علاقات صداقة تنهيها حين يغدر بك الصديق ويخون ...
هي دم يجري في عروقك ، لذلك حتى لو تجاهلت وجودها في حياتك فستصرخ كريات الدم في عروقك لتشعر إليه...فأن زرتني زرتك ...وأن اعطيتني اعطيتك ...
وأن أحسنت إلي أحسنت اليك ..فمن يقسمون عطاء الأخوة بقانون الأخذ والعطاء
لن يحصدوا سوى جفاف المشاعر وجمود المشاعر وتبتعد مسافات الود فيما بينهم !!!
فمن الضروري أن تضع خطوطا حمراء لزوجتك أو (لزوجك ) ( ولإبنائك) (وبناتك)
حين يكبروا ولاتسمح لهم بتجاوزهم فيما يختص بأخوانك وأخواتك ..
فأغلب مشكلات القطيعة بين الاخوان تكمن في تدخل الزوجات أو الازواج والابناء والبنات
وايغار صدور الاخوة على بعظهم البعض ..
لذلك لاتسمح لهم اولغيرهم أن يتدخلوا في تشكيل أطار علاقاتك بأخواتك
ويدفعوا بك نحو طريق القطيعة والبعد؛
وأذا ماسمحت بذلك سترى المشهد نفسه يتكرر بين أبنائك والقطيعة تدب بينهم وأنت تتحسر عليهم !!!
فروعة الإخوة أن تشعر أختك أو اخاك بقيمته في حياتك ...
وبأشتياقك له ...و تشعر بمشكلاته وتعينه على تقديم الحل له وأن تكون سندا له قبل ان يسقط
وقبل أن يطلب منك ذلك فالاخوة ليست أسماء مرصوصة في بطاقة رسمية ..
ولااوراق مرسومه في شجرة العائله..
ولاارقام هاتفيه مسجلة في هاتفك..
أنتم أخوه حملكم الرحم نفسه وارضعتكم الآن نفسها..
وعشتم في بيت نفسه ؛؛ واكلتم من الصحن نفسه ..
وشربتم من الكأس نفسها .. واحتفضتم بذكريات نفسها ولذالك لن تستطيع ان تمحو كل ذلك
وحتى لو حاولت ستشعر في نهايه كل يوم بتأنيب الضمير فالدم الذي يسري في عروقك
سيشعرك بالحنين لإخوة يقاسمونك كريات دمك فإياك ثم إياك ان تفرط بأخوتك من أجل اي شيئ
يمكن تعويضه في هذه الدنيا ..
فا الزوج يأتي بداله زوج آخر والأبناء يأتي غيرهم من ا لأبناء ولكن اخوتك ان ذهبو فلن يأتي غيرهم
وبر الام أن ماتت نوصله في بر الخالة ..
وبر الأب يوصل في بر العم ...
فأي دين غير أسلامنا يهتم بقوة الروابط بين الأخوة فهنيئا لكل واصل رحم !!!!
جعلنا الله وايأكم من المتواصلين لأرحامنا وأخواننا
سلام من الله عليكم جميعا أخوتي في الله ورحمة الله وبركاته ::
في الاونة الاخيرة بدأت ظاهرة إجتماعية في الظهور على السطح بشكل مقلق
وهي تأزم العلاقات بين الإخوان والأخوات !!!!!
فعلاقه الاخوة ليست علاقات صداقة تنهيها حين يغدر بك الصديق ويخون ...
هي دم يجري في عروقك ، لذلك حتى لو تجاهلت وجودها في حياتك فستصرخ كريات الدم في عروقك لتشعر إليه...فأن زرتني زرتك ...وأن اعطيتني اعطيتك ...
وأن أحسنت إلي أحسنت اليك ..فمن يقسمون عطاء الأخوة بقانون الأخذ والعطاء
لن يحصدوا سوى جفاف المشاعر وجمود المشاعر وتبتعد مسافات الود فيما بينهم !!!
فمن الضروري أن تضع خطوطا حمراء لزوجتك أو (لزوجك ) ( ولإبنائك) (وبناتك)
حين يكبروا ولاتسمح لهم بتجاوزهم فيما يختص بأخوانك وأخواتك ..
فأغلب مشكلات القطيعة بين الاخوان تكمن في تدخل الزوجات أو الازواج والابناء والبنات
وايغار صدور الاخوة على بعظهم البعض ..
لذلك لاتسمح لهم اولغيرهم أن يتدخلوا في تشكيل أطار علاقاتك بأخواتك
ويدفعوا بك نحو طريق القطيعة والبعد؛
وأذا ماسمحت بذلك سترى المشهد نفسه يتكرر بين أبنائك والقطيعة تدب بينهم وأنت تتحسر عليهم !!!
فروعة الإخوة أن تشعر أختك أو اخاك بقيمته في حياتك ...
وبأشتياقك له ...و تشعر بمشكلاته وتعينه على تقديم الحل له وأن تكون سندا له قبل ان يسقط
وقبل أن يطلب منك ذلك فالاخوة ليست أسماء مرصوصة في بطاقة رسمية ..
ولااوراق مرسومه في شجرة العائله..
ولاارقام هاتفيه مسجلة في هاتفك..
أنتم أخوه حملكم الرحم نفسه وارضعتكم الآن نفسها..
وعشتم في بيت نفسه ؛؛ واكلتم من الصحن نفسه ..
وشربتم من الكأس نفسها .. واحتفضتم بذكريات نفسها ولذالك لن تستطيع ان تمحو كل ذلك
وحتى لو حاولت ستشعر في نهايه كل يوم بتأنيب الضمير فالدم الذي يسري في عروقك
سيشعرك بالحنين لإخوة يقاسمونك كريات دمك فإياك ثم إياك ان تفرط بأخوتك من أجل اي شيئ
يمكن تعويضه في هذه الدنيا ..
فا الزوج يأتي بداله زوج آخر والأبناء يأتي غيرهم من ا لأبناء ولكن اخوتك ان ذهبو فلن يأتي غيرهم
وبر الام أن ماتت نوصله في بر الخالة ..
وبر الأب يوصل في بر العم ...
فأي دين غير أسلامنا يهتم بقوة الروابط بين الأخوة فهنيئا لكل واصل رحم !!!!
جعلنا الله وايأكم من المتواصلين لأرحامنا وأخواننا