🔹دخول الجنه والنجاة من النار..
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم
:« ألا ومن مات على حبّ آل محمد بشّره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير ، ألا ومن مات على حب آل محمد يزفُّ إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد فتح له من قبره بابان إلى الجنة
، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل*الله*قبره مزار ملائكة الرحمة ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد مات على السُنّة والجماعة »*.
وقال صلى*الله*عليه وآله وسلم :« من أحبنا لله أسكنه*الله*في ظلٍّ ظليل يوم القيامة يوم لاظلّ إلاّ ظلّه ، ومن أحبنا يريد مكافأتناكافأه*الله*عنّا الجنّة ».
: رأيت رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسين بن علي فقال :*«أيُّها الناس ، جدّ الحسين أكرم على*الله*من جدّ يوسف بن يعقوب ، وإنّ الحسين في الجنة ، وأباه في الجنة ، وأُمّه في الجنة ، وأخاه في الجنة ، ومحبهم في الجنة ، ومحب محبهم في الجنة »*
وقال الاِمام الصادق عليه السلام :*« والله*لا يموت عبدٌ يحبّ*الله*ورسوله ويتولى الاَئمة فتمسّه النار »*..
*🔹🔹 ـ الحشر مع النبي صلى*الله*عليه وآله وسلم وآله عليهم السلام :
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم :*« يرد عليَّ الحوض أهل بيتي ومن أحبّهم من أُمتي كهاتين يعني السبّابتين»*...
وعن أمير المؤمنين عليه السلام قال :*« إنّ رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسن والحسين ، فقال : من أحبني وأحبّ هذين وأباهما وأُمهما ، كان معي في درجتي يوم القيامة »*..
وقال عليه السلام :*« من أحبّنا كان معنا يوم القيامة ، ولو أن رجلاً أحبّ حجراً لحشره*الله*معه »*..
وقال الاِمام الصادق عليه السلام :*«من أحبّنا ، لم يحبّنا لقرابة بيننا وبينه ، ولا لمعروف أسديناه إليه ، إنّما أحبنا لله ولرسوله ، فمن أحبنا جاء معنا يوم القيامة كهاتين »*وقرن بين سبّابتيه).
*،🔹🔹🔹فيها خير الدنيا والآخرة :
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم :« من رزقه*الله*حب الاَئمة من أهل بيتي ، فقد أصاب خير الدنيا والآخرة ، فلا يشكّنّ أحدٌ أنه في الجنة ، فإنّ في حبّ أهل بيتي عشرين خصلة ، عشر منها في الدنيا ، وعشر منها في الآخرة .
أما التي في الدنيا : فالزهد ، والحرص على العمل ، والورع في الدين ، والرغبة في العبادة ، والتوبة قبل الموت ،
والنشاط في قيام الليل ، واليأس ممّا في أيدي الناس ، والحفظ لاَمر*الله*ونهيه عزَّ وجل ، والتاسعة بغض الدنيا ، والعاشرة السخاء .
وأما التي في الآخرة : فلا ينشر له ديوان ، ولا ينصب له ميزان ، ويعطى كتابه بيمينه ، وتكتب له براءة من النار ، ويبيَضّ وجهه ،
ويكسى حلل من حلل الجنّة ، ويُشفّع في مائة من أهل بيته ، وينظر*الله*عزَّ وجلّ إليه بالرحمة ، ويُتَوّج من تيجان الجنة ، والعاشرة يدخل الجنة بغير حساب ، فطوبى لمحبي أهل بيتي »*
🌻🌻🌻🌻
المصدر ،،الكافي..
وكنز العمال..
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم
:« ألا ومن مات على حبّ آل محمد بشّره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير ، ألا ومن مات على حب آل محمد يزفُّ إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد فتح له من قبره بابان إلى الجنة
، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل*الله*قبره مزار ملائكة الرحمة ، ألا ومن مات على حبّ آل محمد مات على السُنّة والجماعة »*.
وقال صلى*الله*عليه وآله وسلم :« من أحبنا لله أسكنه*الله*في ظلٍّ ظليل يوم القيامة يوم لاظلّ إلاّ ظلّه ، ومن أحبنا يريد مكافأتناكافأه*الله*عنّا الجنّة ».
: رأيت رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسين بن علي فقال :*«أيُّها الناس ، جدّ الحسين أكرم على*الله*من جدّ يوسف بن يعقوب ، وإنّ الحسين في الجنة ، وأباه في الجنة ، وأُمّه في الجنة ، وأخاه في الجنة ، ومحبهم في الجنة ، ومحب محبهم في الجنة »*
وقال الاِمام الصادق عليه السلام :*« والله*لا يموت عبدٌ يحبّ*الله*ورسوله ويتولى الاَئمة فتمسّه النار »*..
*🔹🔹 ـ الحشر مع النبي صلى*الله*عليه وآله وسلم وآله عليهم السلام :
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم :*« يرد عليَّ الحوض أهل بيتي ومن أحبّهم من أُمتي كهاتين يعني السبّابتين»*...
وعن أمير المؤمنين عليه السلام قال :*« إنّ رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم أخذ بيد الحسن والحسين ، فقال : من أحبني وأحبّ هذين وأباهما وأُمهما ، كان معي في درجتي يوم القيامة »*..
وقال عليه السلام :*« من أحبّنا كان معنا يوم القيامة ، ولو أن رجلاً أحبّ حجراً لحشره*الله*معه »*..
وقال الاِمام الصادق عليه السلام :*«من أحبّنا ، لم يحبّنا لقرابة بيننا وبينه ، ولا لمعروف أسديناه إليه ، إنّما أحبنا لله ولرسوله ، فمن أحبنا جاء معنا يوم القيامة كهاتين »*وقرن بين سبّابتيه).
*،🔹🔹🔹فيها خير الدنيا والآخرة :
قال رسول*الله*صلى*الله*عليه وآله وسلم :« من رزقه*الله*حب الاَئمة من أهل بيتي ، فقد أصاب خير الدنيا والآخرة ، فلا يشكّنّ أحدٌ أنه في الجنة ، فإنّ في حبّ أهل بيتي عشرين خصلة ، عشر منها في الدنيا ، وعشر منها في الآخرة .
أما التي في الدنيا : فالزهد ، والحرص على العمل ، والورع في الدين ، والرغبة في العبادة ، والتوبة قبل الموت ،
والنشاط في قيام الليل ، واليأس ممّا في أيدي الناس ، والحفظ لاَمر*الله*ونهيه عزَّ وجل ، والتاسعة بغض الدنيا ، والعاشرة السخاء .
وأما التي في الآخرة : فلا ينشر له ديوان ، ولا ينصب له ميزان ، ويعطى كتابه بيمينه ، وتكتب له براءة من النار ، ويبيَضّ وجهه ،
ويكسى حلل من حلل الجنّة ، ويُشفّع في مائة من أهل بيته ، وينظر*الله*عزَّ وجلّ إليه بالرحمة ، ويُتَوّج من تيجان الجنة ، والعاشرة يدخل الجنة بغير حساب ، فطوبى لمحبي أهل بيتي »*
🌻🌻🌻🌻
المصدر ،،الكافي..
وكنز العمال..