عَلّمني القرآن
"رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ" (البيّنة 8).
ما علاماتُ رضا اللهِ عنكَ؟..
لو علمَ الإنسانُ أنَّ جوابَ هذا السؤالِ موجودٌ عندَ وليٍّ من أولياءِ اللهِ في أقصى بقاعِ الأرضِ لذهبَ إليهِ لمعرفةِ الجوابِ..
ولكنَّ الجوابَ واضحٌ وسهلٌ وغيرُ محيِّرٍ:
إنَّ علامةَ رضا ربِّ العالمينَ عن عبدِهِ، هي رضا العبدُ عن ربِّهِ..
كيفَ ذلكَ؟!
إنْ كانَ الإنسانُ راضياً عن اللهِ تعالى في ساعةِ المحنةِ وفي حالِ الأزماتِ والكوارثِ، راضياً بما اختارَهُ اللهُ لهُ من البلاءِ ولم يعترضْ عليهِ وصبرَ واحتسبَ..
فليعلمْ أنَّ اللهَ تعالى راضٍ عنهُ..!
وذلكَ بقولِهِ تعالى:
"رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ" (البيّنة 8).
وإلاّ إنْ لم يكن بينهُ وبينَ نفسِهِ راضياً وقانعاً بما اختارهُ اللهُ
فليراجعْ حساباتهِ جيداً .
ففي المحنِ يُغربلُ الناسُ.
"رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ" (البيّنة 8).
ما علاماتُ رضا اللهِ عنكَ؟..
لو علمَ الإنسانُ أنَّ جوابَ هذا السؤالِ موجودٌ عندَ وليٍّ من أولياءِ اللهِ في أقصى بقاعِ الأرضِ لذهبَ إليهِ لمعرفةِ الجوابِ..
ولكنَّ الجوابَ واضحٌ وسهلٌ وغيرُ محيِّرٍ:
إنَّ علامةَ رضا ربِّ العالمينَ عن عبدِهِ، هي رضا العبدُ عن ربِّهِ..
كيفَ ذلكَ؟!
إنْ كانَ الإنسانُ راضياً عن اللهِ تعالى في ساعةِ المحنةِ وفي حالِ الأزماتِ والكوارثِ، راضياً بما اختارَهُ اللهُ لهُ من البلاءِ ولم يعترضْ عليهِ وصبرَ واحتسبَ..
فليعلمْ أنَّ اللهَ تعالى راضٍ عنهُ..!
وذلكَ بقولِهِ تعالى:
"رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ" (البيّنة 8).
وإلاّ إنْ لم يكن بينهُ وبينَ نفسِهِ راضياً وقانعاً بما اختارهُ اللهُ
فليراجعْ حساباتهِ جيداً .
ففي المحنِ يُغربلُ الناسُ.