بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تكون طبيعة خلق وتكوين المراة مختلفة بتفاصيل كثي عن خلق الرجل
فكون الرجل يميل للكتمان وله تحمل بدني ونفسي أكثر منها
وكذلك طبيعته التي تميل للجدّية والواقعية ...
هذا إضافة الى الاختلافات البدنية وكذلك الاختلاف بطريقة التفكير وترتيب الامور والنقاش بها
أو حتى البوح بها ...
هذا مما يدفع المرأة للخوف كثيراً من صمته وإيثاره السكون على الحديث والبوح بالمشاعر والاحاسيس
وبالتالي بما يرغب به ومايكرهه من أمور وتصرفات ومواقف
الاّ في حالات العصبية جدااا أو بالعكس بحالات الراحة والسعادة جدااا
أما بالحالات العادية فهو يميل لقفل صناديقه وتركها مغلقة ...
وهذا مايُثير المراة كثيرا ويدفعها للدخول لعالمه ولكشف قلبه ومايحويه من أسرار وصناديقه من كنوز
وإذا دخلنا لعالم الزواج فالامر قد يفتح بوابات بينهما
لكن مع ذلك تبقى الزوجة على خشية وخوف من طريقة تفكيره ومشاعره تجاهها
ومن المؤكد أن اكبر خوفها من تفكيره بالزواج الثاني
او تركها بعد أن قضت معه ربيع عمرها
وبذلت معه زهرة حياتها لتعتلي وجهها الهموم وتنطبع على جبينها التجاعيد
وهنا نقف معك أختي الكريمة الى أبواب أغلقيها لانها قد تقود الزوج للتفكير بالهجر او البحث عن أخرى
ومنها:
- إن الإنتباه الزائد من قبل الزوجة للطفل وعدم الإهتمام بالزوج يوجه أنظاره لامرأة أخرى
حتى يثبت أنه مازال جذاباً ومرغوباً، وأنه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد.
- عندما يواجه الزوج متاعب في عمله، أو يلاحظ عدم تقديره من قبل الإدارة من حيث الترفيه والتقدير
فقد يتجه لامرأة أخرى كي ثبت لنفسه انه مطلوب، وانه مقدر من قبل الآخرين أي من غير زوجته أو إدارته في العمل.
-إذا أصبحت الزوجة لا تحترم زوجها ولا تقدره وبخاصة أمام أهلها أو أهله
وبدأت تستهزئ به أو تسخر من تصرفاته، فان هذا عامل مهم من العوامل التي تدفعه للبحث عن امرأة أخرى تحترمه.
-عندما لا تصغي الزوجة لزوجها حين يشكو لها عناء التعب من العمل أو من أي مشكلات أخرى
فانه يتجه لغيرها ليحقق هدفه وربما يجد من يصغي إليه.
- عدم توافر الجو المناسب للزوج في المنزل من جميع النواحي
من حيث الإهتمام به وإشعاره بأنه مهم بالمنزل وأنها بحاجة له، وأنه الركيزة التي ترتكز عليها الأسرة.
حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله أو توديعه وحرمه من حقوقه الزوجية لسبب أو آخر
وعدم سعي الزوجة لإضفاء جو مرح في المنزل من عدم الإهتمام بملابسه ومشاركته بالإختيار أو إبداء رأيها بأناقته
وعمله او مشاريعه المستقبلية.
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تكون طبيعة خلق وتكوين المراة مختلفة بتفاصيل كثي عن خلق الرجل
فكون الرجل يميل للكتمان وله تحمل بدني ونفسي أكثر منها
وكذلك طبيعته التي تميل للجدّية والواقعية ...
هذا إضافة الى الاختلافات البدنية وكذلك الاختلاف بطريقة التفكير وترتيب الامور والنقاش بها
أو حتى البوح بها ...
هذا مما يدفع المرأة للخوف كثيراً من صمته وإيثاره السكون على الحديث والبوح بالمشاعر والاحاسيس
وبالتالي بما يرغب به ومايكرهه من أمور وتصرفات ومواقف
الاّ في حالات العصبية جدااا أو بالعكس بحالات الراحة والسعادة جدااا
أما بالحالات العادية فهو يميل لقفل صناديقه وتركها مغلقة ...
وهذا مايُثير المراة كثيرا ويدفعها للدخول لعالمه ولكشف قلبه ومايحويه من أسرار وصناديقه من كنوز
وإذا دخلنا لعالم الزواج فالامر قد يفتح بوابات بينهما
لكن مع ذلك تبقى الزوجة على خشية وخوف من طريقة تفكيره ومشاعره تجاهها
ومن المؤكد أن اكبر خوفها من تفكيره بالزواج الثاني
او تركها بعد أن قضت معه ربيع عمرها
وبذلت معه زهرة حياتها لتعتلي وجهها الهموم وتنطبع على جبينها التجاعيد
وهنا نقف معك أختي الكريمة الى أبواب أغلقيها لانها قد تقود الزوج للتفكير بالهجر او البحث عن أخرى
ومنها:
- إن الإنتباه الزائد من قبل الزوجة للطفل وعدم الإهتمام بالزوج يوجه أنظاره لامرأة أخرى
حتى يثبت أنه مازال جذاباً ومرغوباً، وأنه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد.
- عندما يواجه الزوج متاعب في عمله، أو يلاحظ عدم تقديره من قبل الإدارة من حيث الترفيه والتقدير
فقد يتجه لامرأة أخرى كي ثبت لنفسه انه مطلوب، وانه مقدر من قبل الآخرين أي من غير زوجته أو إدارته في العمل.
-إذا أصبحت الزوجة لا تحترم زوجها ولا تقدره وبخاصة أمام أهلها أو أهله
وبدأت تستهزئ به أو تسخر من تصرفاته، فان هذا عامل مهم من العوامل التي تدفعه للبحث عن امرأة أخرى تحترمه.
-عندما لا تصغي الزوجة لزوجها حين يشكو لها عناء التعب من العمل أو من أي مشكلات أخرى
فانه يتجه لغيرها ليحقق هدفه وربما يجد من يصغي إليه.
- عدم توافر الجو المناسب للزوج في المنزل من جميع النواحي
من حيث الإهتمام به وإشعاره بأنه مهم بالمنزل وأنها بحاجة له، وأنه الركيزة التي ترتكز عليها الأسرة.
حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله أو توديعه وحرمه من حقوقه الزوجية لسبب أو آخر
وعدم سعي الزوجة لإضفاء جو مرح في المنزل من عدم الإهتمام بملابسه ومشاركته بالإختيار أو إبداء رأيها بأناقته
وعمله او مشاريعه المستقبلية.