((( أن الحل هو الإسلام )))
(وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ )أراد الله تبارك وتعالى أن تجرّب الأمة الإسلامية - بل البشرية جمعاء - مختلف الأنظمة، وتجرّب مختلف الحضارات، وتجرّب مختلف القوانين الوضعية
فإذا جرّبت الأمة وجرّبت البشرية مختلف الأنظمة ومختلف الحضارات، ووقفت على ثغراتها، ووقفت على مواطن نقصها، ومواطن عقمها، اكتشفت البشرية بنفسها أن لا حل إلا الإسلام
لا حل لهذا التدهور الاقتصادي إلا الإسلام، لا حل للتدهور الأمني إلا الإسلام، لا حل لانتشار العدالة والمساواة والرخاء إل الإسلام، لا حل لدولة الحقوق والدولة التي تكرّم الإنسان بما هو إنسان إلا الإسلام
ستكتشف البشرية نتيجة تجربتها ومخاضها العسير مع مختلف الأنظمة أن العلاج الوحيد والحل الوحيد هو الإسلام، وبالتالي ستنادي البشرية كلها بخروج الإمام (عج) لكي يطبّق الإسلام، وحينئذ تكون الأرض معبّدة ومهيَّأة لخروجه «عجل الله تعالى فرجه الشريف».
اية الله سماحة السيد منير الخباز (دامت توفيقاته)
(وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ) (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ )أراد الله تبارك وتعالى أن تجرّب الأمة الإسلامية - بل البشرية جمعاء - مختلف الأنظمة، وتجرّب مختلف الحضارات، وتجرّب مختلف القوانين الوضعية
فإذا جرّبت الأمة وجرّبت البشرية مختلف الأنظمة ومختلف الحضارات، ووقفت على ثغراتها، ووقفت على مواطن نقصها، ومواطن عقمها، اكتشفت البشرية بنفسها أن لا حل إلا الإسلام
لا حل لهذا التدهور الاقتصادي إلا الإسلام، لا حل للتدهور الأمني إلا الإسلام، لا حل لانتشار العدالة والمساواة والرخاء إل الإسلام، لا حل لدولة الحقوق والدولة التي تكرّم الإنسان بما هو إنسان إلا الإسلام
ستكتشف البشرية نتيجة تجربتها ومخاضها العسير مع مختلف الأنظمة أن العلاج الوحيد والحل الوحيد هو الإسلام، وبالتالي ستنادي البشرية كلها بخروج الإمام (عج) لكي يطبّق الإسلام، وحينئذ تكون الأرض معبّدة ومهيَّأة لخروجه «عجل الله تعالى فرجه الشريف».
اية الله سماحة السيد منير الخباز (دامت توفيقاته)
تعليق