اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
﴿ ﷽ ﴾
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
( بِكُمْ نَهْتَدي وَبِكُمْ تٌقْبًَلْ الأعمال )
عن سعد بن أبي سعيد البلخي قال:
سمعت أبا الحسن (عليه السلام ) يقول:
إن لله عز وجل في كل وقت صلاة يصليها مصليها رحمة لعباده المؤمنين والمعتقدين وفي بعض هذا الخلق يلعنهم,
قال جعلت فداك ولم؟
قال: بجحودهم حقنا وتكذيبهم إيانا.
بحار الأنوار ج 27 ص 235
رُوِيَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام )
" اللَّهُمَّ إِلَيْكَ شُخِصَتِ الْأَبْصَارُ ،
وَ نُقِلَتِ الْأَقْدَامُ ، وَ رُفِعَتِ الْأَيْدِي ، وَ مُدَّتِ الْأَعْنَاقُ ، وَ أَنْتَ دُعِيتَ بِالْأَلْسُنِ ، وَ إِلَيْكَ سِرُّهُمْ وَ نَجْوَاهُمْ فِي الْأَعْمَالِ ، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ .
اللَّهُمَّ ثبتنا على ولاية من فرضت علينا طاعتهم ومودتهم وعجل فرجهم بفرج ولي أمرك المؤمل .
-----
﴿ ﷽ ﴾
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
( بِكُمْ نَهْتَدي وَبِكُمْ تٌقْبًَلْ الأعمال )
عن سعد بن أبي سعيد البلخي قال:
سمعت أبا الحسن (عليه السلام ) يقول:
إن لله عز وجل في كل وقت صلاة يصليها مصليها رحمة لعباده المؤمنين والمعتقدين وفي بعض هذا الخلق يلعنهم,
قال جعلت فداك ولم؟
قال: بجحودهم حقنا وتكذيبهم إيانا.
بحار الأنوار ج 27 ص 235
رُوِيَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام )
" اللَّهُمَّ إِلَيْكَ شُخِصَتِ الْأَبْصَارُ ،
وَ نُقِلَتِ الْأَقْدَامُ ، وَ رُفِعَتِ الْأَيْدِي ، وَ مُدَّتِ الْأَعْنَاقُ ، وَ أَنْتَ دُعِيتَ بِالْأَلْسُنِ ، وَ إِلَيْكَ سِرُّهُمْ وَ نَجْوَاهُمْ فِي الْأَعْمَالِ ، رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ .
اللَّهُمَّ ثبتنا على ولاية من فرضت علينا طاعتهم ومودتهم وعجل فرجهم بفرج ولي أمرك المؤمل .
-----