چاللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم من الاولين والاخرين
#الحمل
🎎
هل يشعر الجنين👶🏻
بالخوف أو اﻷمان 🤔
تشعر اﻷجنة بكل شيء داخل
أرحام أمهاتهن، حقيقة علمية
ﻻ مفر منها،فإذا كنتِ تتخيلين
أن جنينك الصغير ﻻ يشعر بكِ
أو بما يدور داخل قلبك وعقلك
فعليكِ إعادة النظر والتفكير
مرة تخرى بعد قراءة
السطور القادمة.
أثبتت آخر دراسات الطب
الحديث، أن اﻷجنة يشعرون
في أرحام أمهاتهن بكل ما
يدور في العالم الخارجي
خاصةً مع تطور عمر الجنين
وصولًا لمراحل الحمل اﻷخيرة
أو الثلث اﻷخير من الحمل
فهو يشعر بالحب والحزن
والخوف واﻷمان، فيشعر
بمشاعرك تجاهه ومشاعرك
أنت تجاه نفسك، بل أثبتت
بعض الدراسات أنه يشعر
بضمة والده لك وله وصوته
وصوتك .
ومن أهم اﻷشياء التي يتأثر
بها الجنين، التغيرات المزاجية
التي تمر بها اﻷم خﻼل الحمل
ﻷن هذه التغيرات المزاجية
تصاحبها تغيرات كيميائية في
جسمها، فإذا كنتِ تشعرين
بالخوف أو القلق أو الحزن
أو السعادة والفرح واﻷمان
كل ذلك ينتقل إلى جنينك بل
ما يجعله يتخذ رد فعل تجاهه.
إذا كانت اﻷم حزينة أو غاضبة
أو خائفة، ستزداد سرعة
ضربات القلب وسرعة التنفس
وسيشعر جنينك بهذا اﻷمر
وربما يبدي رد فعل مثل أن
شفتيه ترتجفان، كما يحدث
للطفل عند البكاء، وهذا عندما
تكونين في حالة مزاجية سيئة
وفقًا لدراسات العلماء .
أما عندما تكونين سعيدة و
مطمئنة، فإن ذلك ينتقل إلى
جسمه الصغير عن طريق
هرمون اﻹندروفين المعروف
بهرمون السعادة، ليشعر هو
اﻵخر باﻷمان والسعادة ويبدأ
في الركل والتحرك في كل
اﻻتجاهات، هل جربتِ تناول
قطعة حلوى ثم انتظار رد
فعل جنينك؟ نفس اﻷمر عند
شعورك بالسعادة .
لذلك، فمنذ اﻵن عليكِ أن
تعرفي أن المخلوق الصغير
الذي يشاركك جسمك،
يشاركك مشاعرك
وأحاسيسك أيضاً
#الحمل
🎎
هل يشعر الجنين👶🏻
بالخوف أو اﻷمان 🤔
تشعر اﻷجنة بكل شيء داخل
أرحام أمهاتهن، حقيقة علمية
ﻻ مفر منها،فإذا كنتِ تتخيلين
أن جنينك الصغير ﻻ يشعر بكِ
أو بما يدور داخل قلبك وعقلك
فعليكِ إعادة النظر والتفكير
مرة تخرى بعد قراءة
السطور القادمة.
أثبتت آخر دراسات الطب
الحديث، أن اﻷجنة يشعرون
في أرحام أمهاتهن بكل ما
يدور في العالم الخارجي
خاصةً مع تطور عمر الجنين
وصولًا لمراحل الحمل اﻷخيرة
أو الثلث اﻷخير من الحمل
فهو يشعر بالحب والحزن
والخوف واﻷمان، فيشعر
بمشاعرك تجاهه ومشاعرك
أنت تجاه نفسك، بل أثبتت
بعض الدراسات أنه يشعر
بضمة والده لك وله وصوته
وصوتك .
ومن أهم اﻷشياء التي يتأثر
بها الجنين، التغيرات المزاجية
التي تمر بها اﻷم خﻼل الحمل
ﻷن هذه التغيرات المزاجية
تصاحبها تغيرات كيميائية في
جسمها، فإذا كنتِ تشعرين
بالخوف أو القلق أو الحزن
أو السعادة والفرح واﻷمان
كل ذلك ينتقل إلى جنينك بل
ما يجعله يتخذ رد فعل تجاهه.
إذا كانت اﻷم حزينة أو غاضبة
أو خائفة، ستزداد سرعة
ضربات القلب وسرعة التنفس
وسيشعر جنينك بهذا اﻷمر
وربما يبدي رد فعل مثل أن
شفتيه ترتجفان، كما يحدث
للطفل عند البكاء، وهذا عندما
تكونين في حالة مزاجية سيئة
وفقًا لدراسات العلماء .
أما عندما تكونين سعيدة و
مطمئنة، فإن ذلك ينتقل إلى
جسمه الصغير عن طريق
هرمون اﻹندروفين المعروف
بهرمون السعادة، ليشعر هو
اﻵخر باﻷمان والسعادة ويبدأ
في الركل والتحرك في كل
اﻻتجاهات، هل جربتِ تناول
قطعة حلوى ثم انتظار رد
فعل جنينك؟ نفس اﻷمر عند
شعورك بالسعادة .
لذلك، فمنذ اﻵن عليكِ أن
تعرفي أن المخلوق الصغير
الذي يشاركك جسمك،
يشاركك مشاعرك
وأحاسيسك أيضاً
تعليق