رسالة الى مولاي أبي الزهراء صلى الله عليه واله وسلم
مولاي أبو الزهراء لثمتُ
قبرك عن بعدٍ وبي ألمٍ
بحق جاهك وجاهك
معروف عند العلي الاكرمٍ
مسكتُ بقبرك حالماً والحلم
ينبو عن بعضٍ ما يُتكلمُ
مولاي ألمت بي معضلة
ولاتُحلُ الا بالدهاةِ الحُسٓمِ
قد كانت فيهم شيمةٌ
معروفةٌ ولكنها زالت زوال الغيمِ
تمنيتُ أن أحبو على يديّ
واتيك سيدي أشكو لكٓ الضيمِ
مولاي تنكرت لي الاحبة و
الاخوان وقالوا هذا من بني عدمِ
وانكروا معروفي وما بي من
صفات أجدادنا الشيمِ
عٓدوا الشهامة والكرم بعض
الصفات لِناقصي القيمِ
هذي جنون العصر هذا
فمن أرادحذوها فليُرجٓمِ
فلي من الاخوان ان عددتهم
خفتُ عليهم وعلى نفسي الظُلّمٍ
طرقتُ بابهم واحداً فواحداًمنهم
تنكروا ومنهم أحجارٍكالصنمِ
ومنهم من قال لو كان قاتلاً أو
كان جارماً لأعطينا له الذممِ
عدوا هذي من صفات العشيرِ
وماهم بالعشيرِ من قضاةٍأوحُكٓمِ
ومنهم من ولى هارباً خائفاًكأن
الذي أنا بهِ من ينقلُ الجذٓمِ
ومنهم من لذتُ بجنبهم خوفاً
فأخرجونا بليلٍ وقالوا كفى بكم عُدٓمِ
ومنهم من أكثرالكلام حتى تظنه
هذا الذي به الخير يغتٓنِمُ
الا القليل القليل فأن عددتهم
عدوا عدد الاشهر الحرمٍ
أبدوا لي المعروف الذي به
يجازي الله عاجل الشكمِ
مولاي لي كبود سبعة مقروحة
بلا مأوى ولاطُعمٍ
ومعيلهم معلول لا يقى
على حمل اليسير الهرمِ
والذي أنكروه قديماً
أسموه بطراد القِرٓمِ
رغم العوز وما به ضلّ
فاتحاًبابهُ حينٓ لاذت أبوابهم بالازمِ
كان ولا زال رغم الذي به يشار
اليه بينهم بالصلّ الارقمِ
هذي الحياة تسير بنا ولا
ندري على أي المنازل نُقدٓمِ
لكنها عبرة لمن اعتبر
فمن أراد حكمتها فليعلمِ
بحق ابن عمك ابي الحسنين علي
وسيدي معروف بالجاه الاعظمِ
ان تشفعا لي وشفاعتكم
مقبولة عند المليك الاعلمِ
مولاي أبو الزهراء لثمتُ
قبرك عن بعدٍ وبي ألمٍ
بحق جاهك وجاهك
معروف عند العلي الاكرمٍ
مسكتُ بقبرك حالماً والحلم
ينبو عن بعضٍ ما يُتكلمُ
مولاي ألمت بي معضلة
ولاتُحلُ الا بالدهاةِ الحُسٓمِ
قد كانت فيهم شيمةٌ
معروفةٌ ولكنها زالت زوال الغيمِ
تمنيتُ أن أحبو على يديّ
واتيك سيدي أشكو لكٓ الضيمِ
مولاي تنكرت لي الاحبة و
الاخوان وقالوا هذا من بني عدمِ
وانكروا معروفي وما بي من
صفات أجدادنا الشيمِ
عٓدوا الشهامة والكرم بعض
الصفات لِناقصي القيمِ
هذي جنون العصر هذا
فمن أرادحذوها فليُرجٓمِ
فلي من الاخوان ان عددتهم
خفتُ عليهم وعلى نفسي الظُلّمٍ
طرقتُ بابهم واحداً فواحداًمنهم
تنكروا ومنهم أحجارٍكالصنمِ
ومنهم من قال لو كان قاتلاً أو
كان جارماً لأعطينا له الذممِ
عدوا هذي من صفات العشيرِ
وماهم بالعشيرِ من قضاةٍأوحُكٓمِ
ومنهم من ولى هارباً خائفاًكأن
الذي أنا بهِ من ينقلُ الجذٓمِ
ومنهم من لذتُ بجنبهم خوفاً
فأخرجونا بليلٍ وقالوا كفى بكم عُدٓمِ
ومنهم من أكثرالكلام حتى تظنه
هذا الذي به الخير يغتٓنِمُ
الا القليل القليل فأن عددتهم
عدوا عدد الاشهر الحرمٍ
أبدوا لي المعروف الذي به
يجازي الله عاجل الشكمِ
مولاي لي كبود سبعة مقروحة
بلا مأوى ولاطُعمٍ
ومعيلهم معلول لا يقى
على حمل اليسير الهرمِ
والذي أنكروه قديماً
أسموه بطراد القِرٓمِ
رغم العوز وما به ضلّ
فاتحاًبابهُ حينٓ لاذت أبوابهم بالازمِ
كان ولا زال رغم الذي به يشار
اليه بينهم بالصلّ الارقمِ
هذي الحياة تسير بنا ولا
ندري على أي المنازل نُقدٓمِ
لكنها عبرة لمن اعتبر
فمن أراد حكمتها فليعلمِ
بحق ابن عمك ابي الحسنين علي
وسيدي معروف بالجاه الاعظمِ
ان تشفعا لي وشفاعتكم
مقبولة عند المليك الاعلمِ
تعليق