تويت
الى مولاي صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف
اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا -صلواتك عليه وآله- وغيبة إمامنا، وكثرة عدونا، وقلة عددنا، وشدة الفتن بنا، وتظاهر الزمان علينا، فصلِّ على محمد وآله محمد،
وأعنا على ذلك بفتح منك تعجله، وضرّ تكشفه، ونصر تعزه، وسلطان حق تظهره، ورحمة منك تجللناها، وعافية منك تلبسناها برحمتك يا ارحم الراحمين
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وشفيع ذنوبنا الذي سمي في السَّماء أحمد وفي الأرض محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى جميع الأنبياء والشهداء والصديقين والعَّارفين
واللَّعن الدَّائم على أعدائهم إلى أن يشاء الله رب العَّالمين.
سيدي يا صاحب العّصر والزَّمان سيدي غيبتك نفت رقادي وضيقت عليَّ مهادي وابتزت مني راحة فؤادي وأوصلت مصابي بفجائع الأبد...
سيدي ومولاي يا صاحب العصر والزمان لماذا لا أذكرك سوى في الهم والبؤس لماذا أحزن وأخاف وأنت معي أينما كنت مولاي
سيدي... يا صاحب العصر والزمان لماذا أذهب وأشكو لفلان وفلان مع علمي أنك أنت صاحب الشكوى...
سيدي... يا عزيز الزهراء لماذا لست متيقنا... وأخاف من عالم ما وراء الدنيا أفليس هذا دليلا على بعدي عنك وتعلقي بالدنيا...
سيدي أنا لا أذكرك سوى في الشدة فلماذا انتظر ذكرك لي في الشدة فلو ذكرتك في الرخاء لذكرتني في الشدة...
سيدي... مولاي... يا صاحب العصر والزمان إذا بقيت على الحالة التي أنا عليها في التثاقل بفعل الواجب والتردد في فعل المستحب فمتى سأكون من خدامك وأنصارك وأوليائك...
سيدي... مولاي... ماذا لو جئت لزيارتي... وأنا على مثل حالي من الذنوب والبعد عنكم فكيف ستخرج يا مولاي فكيف ستخرج يا مولاي...
سيدي يا ابن علي الكرار يا وارث ذي الفقار... إني بيني وبينك إنيُ ينازعني فارفع بلطفك انيي من البين...
مولاي يا صاحب الزمان ما دمت إلى الآن لا أعبد وأجاهد بسكينة وطمأنينة في قلبي وخاطري فأي متى سيحصل لي الفتح بلقياك...
سيدي ومولاي... أغثني بحق مولاي أمير المؤمنين علي بن أبي طالبٍ عليه السلام...
مولاي يا عزيز الزهراء لماذا افر منكم واتجه الى الحياة الدنيا سيدي خلصني بحق ابي الفضل العباس عليه السلام...
مولاي... انا لا أحب ان أكون بعيدًا عنكم... فأنتم ملاذي وملجأي ومنجاي وعندكم دواء علتي وبرد لوعتي وكشف همي وغمي...
سيدي بحبك عاش قلبي وبمناجاتك بردت ألم الخوف عني...
اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا -صلواتك عليه وآله- وغيبة إمامنا، وكثرة عدونا، وقلة عددنا، وشدة الفتن بنا، وتظاهر الزمان علينا، فصلِّ على محمد وآله محمد،
وأعنا على ذلك بفتح منك تعجله، وضرّ تكشفه، ونصر تعزه، وسلطان حق تظهره، ورحمة منك تجللناها، وعافية منك تلبسناها برحمتك يا ارحم الراحمين
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وشفيع ذنوبنا الذي سمي في السَّماء أحمد وفي الأرض محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى جميع الأنبياء والشهداء والصديقين والعَّارفين
واللَّعن الدَّائم على أعدائهم إلى أن يشاء الله رب العَّالمين.
سيدي يا صاحب العّصر والزَّمان سيدي غيبتك نفت رقادي وضيقت عليَّ مهادي وابتزت مني راحة فؤادي وأوصلت مصابي بفجائع الأبد...
سيدي ومولاي يا صاحب العصر والزمان لماذا لا أذكرك سوى في الهم والبؤس لماذا أحزن وأخاف وأنت معي أينما كنت مولاي
سيدي... يا صاحب العصر والزمان لماذا أذهب وأشكو لفلان وفلان مع علمي أنك أنت صاحب الشكوى...
سيدي... يا عزيز الزهراء لماذا لست متيقنا... وأخاف من عالم ما وراء الدنيا أفليس هذا دليلا على بعدي عنك وتعلقي بالدنيا...
سيدي أنا لا أذكرك سوى في الشدة فلماذا انتظر ذكرك لي في الشدة فلو ذكرتك في الرخاء لذكرتني في الشدة...
سيدي... مولاي... يا صاحب العصر والزمان إذا بقيت على الحالة التي أنا عليها في التثاقل بفعل الواجب والتردد في فعل المستحب فمتى سأكون من خدامك وأنصارك وأوليائك...
سيدي... مولاي... ماذا لو جئت لزيارتي... وأنا على مثل حالي من الذنوب والبعد عنكم فكيف ستخرج يا مولاي فكيف ستخرج يا مولاي...
سيدي يا ابن علي الكرار يا وارث ذي الفقار... إني بيني وبينك إنيُ ينازعني فارفع بلطفك انيي من البين...
مولاي يا صاحب الزمان ما دمت إلى الآن لا أعبد وأجاهد بسكينة وطمأنينة في قلبي وخاطري فأي متى سيحصل لي الفتح بلقياك...
سيدي ومولاي... أغثني بحق مولاي أمير المؤمنين علي بن أبي طالبٍ عليه السلام...
مولاي يا عزيز الزهراء لماذا افر منكم واتجه الى الحياة الدنيا سيدي خلصني بحق ابي الفضل العباس عليه السلام...
مولاي... انا لا أحب ان أكون بعيدًا عنكم... فأنتم ملاذي وملجأي ومنجاي وعندكم دواء علتي وبرد لوعتي وكشف همي وغمي...
سيدي بحبك عاش قلبي وبمناجاتك بردت ألم الخوف عني...