فيكون لـ سَكِيْنَة من المعاني التالية:َ
الودَاعة والوَقار.
الطُّمَأْنينَةُ.
فهي سُكَيْنَة لكونها فتاة خفيفة الروح, وسَكِيْنَة لما لها من طُّمَأْنينَةٍ ووَقار, (إن نفوس أهلها واسرتها كانت تسكن إليها من فرط فرحها ومرحها وحيويتها، كما قيل عن سبب ذلك أيضاً ما لاح منها وهي طفلة من أمارات الهدوء والسكينة وقد غلب هذا اللقب على اسمها الحقيقي آمنة).
فضلها عدل
لقد نشأت السيدة سكينة وتربت في البيت النبوي في أحضان والدتها الرباب وأبيها الحسين بن علي فتشربت مبدئيات واخلاقيات الرساليات الداعيات من بيت النبوة محتذية بقدوة النساء جدتها فاطمة الزهراء بنت النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعمتها السيدة زينب بنت علي، ومما جاء في فضلها ومكانتها أن أباها الإمام الحسين كان يحبها ويُسرُّ لرؤيتها، ولما رأى بعض أهله يلاحظون عليه ذلك أنشدهم:
🔹لعمرك انني لاحب داراً تحل بها سكينة والرباب
🔹احبهما وابذل جل مالي وليس لعاتب عندي عتاب
🔸ولست لهم وان عتبوا مطيعاً حياتي أو يغيبني التراب
🔹🔸السيدة سكينة العفيفة الطاهرة، والشريفة المطهرة، كانت سيدة نساء عصرها، أحسنهن أخلاقا،
وأكثرهن زهدا وعبادة، ذات بيان وفصاحة ودراية بنقد الشعر، ولها السيرة الحسنة، والكرم الوافر،
والعقل الراجح،
تتصف بنبل الخصال، وجميل الفعال، وطيب الشمائل،
🔹 يشهد بعبادتها وتهجدها أبوها الإمام الحسين (عليه السلام) بقوله "أما سكينة فغالب عليها الاستغراق مع الله" لما أراد الحسن بن الحسن ابن عمها أن يطلبها من أبيها ثم اختار له أختها فاطمة..
فالسلام عليك ياسيدتي يامولاتي...
الودَاعة والوَقار.
الطُّمَأْنينَةُ.
فهي سُكَيْنَة لكونها فتاة خفيفة الروح, وسَكِيْنَة لما لها من طُّمَأْنينَةٍ ووَقار, (إن نفوس أهلها واسرتها كانت تسكن إليها من فرط فرحها ومرحها وحيويتها، كما قيل عن سبب ذلك أيضاً ما لاح منها وهي طفلة من أمارات الهدوء والسكينة وقد غلب هذا اللقب على اسمها الحقيقي آمنة).
فضلها عدل
لقد نشأت السيدة سكينة وتربت في البيت النبوي في أحضان والدتها الرباب وأبيها الحسين بن علي فتشربت مبدئيات واخلاقيات الرساليات الداعيات من بيت النبوة محتذية بقدوة النساء جدتها فاطمة الزهراء بنت النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) وعمتها السيدة زينب بنت علي، ومما جاء في فضلها ومكانتها أن أباها الإمام الحسين كان يحبها ويُسرُّ لرؤيتها، ولما رأى بعض أهله يلاحظون عليه ذلك أنشدهم:
🔹لعمرك انني لاحب داراً تحل بها سكينة والرباب
🔹احبهما وابذل جل مالي وليس لعاتب عندي عتاب
🔸ولست لهم وان عتبوا مطيعاً حياتي أو يغيبني التراب
🔹🔸السيدة سكينة العفيفة الطاهرة، والشريفة المطهرة، كانت سيدة نساء عصرها، أحسنهن أخلاقا،
وأكثرهن زهدا وعبادة، ذات بيان وفصاحة ودراية بنقد الشعر، ولها السيرة الحسنة، والكرم الوافر،
والعقل الراجح،
تتصف بنبل الخصال، وجميل الفعال، وطيب الشمائل،
🔹 يشهد بعبادتها وتهجدها أبوها الإمام الحسين (عليه السلام) بقوله "أما سكينة فغالب عليها الاستغراق مع الله" لما أراد الحسن بن الحسن ابن عمها أن يطلبها من أبيها ثم اختار له أختها فاطمة..
فالسلام عليك ياسيدتي يامولاتي...
تعليق