«سورة العصر»
1 ـ (والعصر) إقسام بالعصر والأنسب أن يكون المراد بالعصر عصر النبيّ صلى الله عليه وآله. وقد ورد في بعض الروايات أنه عصر ظهور المهدي (عج) لما فيه من تمام ظهور الحق على الباطل.
2 ـ (إنّ الإنسان لفي خسر) المراد بالإنسان جنسه والتنكير في (خسر) للتعظيم ويحتمل التنويع أي في نوع من الخسر غير الخسارات المالية.
3 ـ (إلاّ الّذين آمنوا...) استثناء من جنس الإنسان الواقع في الخسر (وتواصوا بالحقّ) هو أن يوصي بعضهم بعضاً بالحق أي باتباعه والدوام عليه
بسم الله الرّحمن الرّحيم
1 ـ (والعصر) إقسام بالعصر والأنسب أن يكون المراد بالعصر عصر النبيّ صلى الله عليه وآله. وقد ورد في بعض الروايات أنه عصر ظهور المهدي (عج) لما فيه من تمام ظهور الحق على الباطل.
2 ـ (إنّ الإنسان لفي خسر) المراد بالإنسان جنسه والتنكير في (خسر) للتعظيم ويحتمل التنويع أي في نوع من الخسر غير الخسارات المالية.
3 ـ (إلاّ الّذين آمنوا...) استثناء من جنس الإنسان الواقع في الخسر (وتواصوا بالحقّ) هو أن يوصي بعضهم بعضاً بالحق أي باتباعه والدوام عليه