🌠 روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : قالت فاطمة (عليها السلام) لرسول الله (صلى الله عليه وآلة وسلم ):
يا أبتاه!.. أين ألقاك يوم الموقف الأعظم، ويوم الأهوال، ويوم الفزع الأكبر؟.. قال: يا فاطمة
!.. عند باب الجنة ومعي لواء الحمد، وأنا الشفيع لأمتي إلى ربي، قالت: يا أبتاه فإن لم ألقك هناك؟!
☀.. قال: القيني على الحوض وأنا أسقي أمتي، قالت: يا أبتاه إن لم ألقك هناك؟!.. قال: القيني على الصراط وأنا قائمٌ أقول: رب سلّم أمتي!..
☀ قالت: فإن لم ألقك هناك؟.. قال: القيني وأنا عند الميزان أقول: ربّ سلّم أمتي!.
☀. قالت: فإن لم ألقك هناك؟.. قال: القيني على شفير جهنم أمنع شررها ولهبها عن أمتي، فاستبشرت فاطمة بذلك، صلى الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها...
يا أبتاه!.. أين ألقاك يوم الموقف الأعظم، ويوم الأهوال، ويوم الفزع الأكبر؟.. قال: يا فاطمة
!.. عند باب الجنة ومعي لواء الحمد، وأنا الشفيع لأمتي إلى ربي، قالت: يا أبتاه فإن لم ألقك هناك؟!
☀.. قال: القيني على الحوض وأنا أسقي أمتي، قالت: يا أبتاه إن لم ألقك هناك؟!.. قال: القيني على الصراط وأنا قائمٌ أقول: رب سلّم أمتي!..
☀ قالت: فإن لم ألقك هناك؟.. قال: القيني وأنا عند الميزان أقول: ربّ سلّم أمتي!.
☀. قالت: فإن لم ألقك هناك؟.. قال: القيني على شفير جهنم أمنع شررها ولهبها عن أمتي، فاستبشرت فاطمة بذلك، صلى الله عليها وعلى أبيها وبعلها وبنيها...
تعليق