تويت
🍃🌺 العفو والتسامح 🌺🍃
🍃🌺🍃🌺🍃🌺🍃🌺🍃
العفو والتسامح من أفضل الأخلاق الإسلامية
التي حث عليها القرآن الكريم والنبي وأهل بيته
عليهم السلام. وتعتبر من أروع الصفات التي يجب أن يتحلى بها المؤمن حقا. وهي من الصفات التي يحبها الله وأمر بها
وبالإضافة إلى ذلك فإن لها ميزات أخرى
وفوائد ومنها أن من يتحلى بصفه العفو والمسامحه. يجعل الله في قلبه الرحمه
ويلهمه الصبر في أصعب الظروف، وكذلك توجب سعة الصدر وزيادة قوة التحمل بالاضافه الى محبه الله والناس لمن يتحلى بها
وقد وردت في كتاب الله العزيز آيات كثيرة تدعو الى العفو وترغب فيه , منها:
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ....)
وقوله – عز وجل – (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)
وقوله عز وجل (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ).
وأما احاديث أهل البيت ف كثيره نختصر على بعضها
روي عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قال
(إلا ادلكم على خير أخلاق الدنيا والآخرة،
تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك)
المصدر :تحف العقول
وقال أمير المؤمنين علي عليه السلام
( شيئان لا يوزن ثوابهما : العفو والعدل)
وقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم )
(تصافحوا فأن المصافحة تذهب السخيمه )
المصدر : بحار الأنوار
وعنه أيضا (صلى الله عليه وآله وسلم )
(مرؤتنا أهل البيت العفو عمن ظلمنا، وإعطاء من حرمنا ) المصدر : تحف العقول
وجاء في (مشكاة الأنوار )
عن ابى عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) (عليكم بالعفو فان العفو لايزيد العبد الاعزا فتعافوا يعزكم الله) .
وبعد هذا كله وبعد أن عرفت ما للعفو من عظيم أجر هل قررت أن تعفو عن الذين بينك وبينهم خصام؟ أم ما زلت مصر على القطيعه
لا تتردد بالعفو. وتذكر أخلاق أهل البيت
وكيف يعفون في أصعب المواقف
هذا شهر الخير. لا تخرج وفي قلبك غل على أحد. بادر بالعفو والمسامحه، وتذكر بأن أجر هذا العمل لا يعلم ثوابه إلا الله
وتذكر بأن (الكلمه الطيبه صدقه )
العفو والتسامح من أفضل الأخلاق الإسلامية
التي حث عليها القرآن الكريم والنبي وأهل بيته
عليهم السلام. وتعتبر من أروع الصفات التي يجب أن يتحلى بها المؤمن حقا. وهي من الصفات التي يحبها الله وأمر بها
وبالإضافة إلى ذلك فإن لها ميزات أخرى
وفوائد ومنها أن من يتحلى بصفه العفو والمسامحه. يجعل الله في قلبه الرحمه
ويلهمه الصبر في أصعب الظروف، وكذلك توجب سعة الصدر وزيادة قوة التحمل بالاضافه الى محبه الله والناس لمن يتحلى بها
وقد وردت في كتاب الله العزيز آيات كثيرة تدعو الى العفو وترغب فيه , منها:
قوله تعالى : (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ....)
وقوله – عز وجل – (وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى)
وقوله عز وجل (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ).
وأما احاديث أهل البيت ف كثيره نختصر على بعضها
روي عن رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قال
(إلا ادلكم على خير أخلاق الدنيا والآخرة،
تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وتعفو عمن ظلمك)
المصدر :تحف العقول
وقال أمير المؤمنين علي عليه السلام
( شيئان لا يوزن ثوابهما : العفو والعدل)
وقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم )
(تصافحوا فأن المصافحة تذهب السخيمه )
المصدر : بحار الأنوار
وعنه أيضا (صلى الله عليه وآله وسلم )
(مرؤتنا أهل البيت العفو عمن ظلمنا، وإعطاء من حرمنا ) المصدر : تحف العقول
وجاء في (مشكاة الأنوار )
عن ابى عبدالله عليه السلام قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه واله ) (عليكم بالعفو فان العفو لايزيد العبد الاعزا فتعافوا يعزكم الله) .
وبعد هذا كله وبعد أن عرفت ما للعفو من عظيم أجر هل قررت أن تعفو عن الذين بينك وبينهم خصام؟ أم ما زلت مصر على القطيعه
لا تتردد بالعفو. وتذكر أخلاق أهل البيت
وكيف يعفون في أصعب المواقف
هذا شهر الخير. لا تخرج وفي قلبك غل على أحد. بادر بالعفو والمسامحه، وتذكر بأن أجر هذا العمل لا يعلم ثوابه إلا الله
وتذكر بأن (الكلمه الطيبه صدقه )