بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل مايختلف اثنان على قضية ما ,فيكون على الأغلب احداهما على حق والاخر على باطل, وكل ماكان احد طرفي القضية صاحب دين واخلاق وتقوى فيكون الحق معه ولصالحة والمقابل ظالم له... ؟
فعلى هذا لو سالنا انفسنا من هو صاحب الحق في قضية فدك وهل يمكن لفاطمة الزهراء التي شهد لها رسول الله (صلى الله عليه واله) بانها سيدة نساء العالمين وسيدة نساء اهل الجنة بان تدعي باطلاً والعياذ بالله ؟
وهل يمكن لمن كانت روح المصطفى (صلى الله عليه واله) وبضعة الطاهرة ان تدعي باطلاً والعياذ بالله ؟
وهل يمكن لريبة المصطفى ان تطلب ماليس لها وتاكل حراماً والعيا بالله ؟
فكل هذه الفروض محالة عند من كان له ادنى معرفة بفضائل السيدة الزهراء (عليها السلام) التي وردت من خلال مصادر الشيعة والسنة
وعليه هي كابوها المصطفى خلقاً واخلاقاً ومنطقاً وتقوى بل كما ذكرت عائشة تقول لم ارى اصدق لهجة من فاطمة بعد ابيها رسول الله (صلى الله عليه واله )
بل لو نظر المنصف بادلة السيدة الزهراء من خلال القران الكريم ومن خلال الادلة والشواهد يجزم بلا تردد ان الحق معها وانها ورثت ابيها رسول الله (صلى الله عليه واله)
لكن ابا بكر ابى ان يعطيها حقها ومنعها نحلتها التي وهبها رسول الله (صلى الله عليه واله) في حياته(وهي أرض فدك) وقال ان الانبياء لايورثون ؟ بيد ان كتاب الله ينطق بوراثة الانبياء بادلة قرانية صريحة .
وبالمقابل اننا نرى هذا المنع لم يكن لجميع نساء النبي وانما قصدت به السيدة الزهراء فقط !!
بدليل ان عمر بن الخطاب قد اعطى ارض خيبر والتي منها فدك الى عائشة وحفصه ولم يقل لهن ان الانبياء لم يورثوا ؟؟
بل كانت الغاية منع السيدة الزهراء عليها السلام لاغراض ساسية واقصاء متعمد .
واليكم الوثيقة لتعرفوا الحقيقة :
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل مايختلف اثنان على قضية ما ,فيكون على الأغلب احداهما على حق والاخر على باطل, وكل ماكان احد طرفي القضية صاحب دين واخلاق وتقوى فيكون الحق معه ولصالحة والمقابل ظالم له... ؟
فعلى هذا لو سالنا انفسنا من هو صاحب الحق في قضية فدك وهل يمكن لفاطمة الزهراء التي شهد لها رسول الله (صلى الله عليه واله) بانها سيدة نساء العالمين وسيدة نساء اهل الجنة بان تدعي باطلاً والعياذ بالله ؟
وهل يمكن لمن كانت روح المصطفى (صلى الله عليه واله) وبضعة الطاهرة ان تدعي باطلاً والعياذ بالله ؟
وهل يمكن لريبة المصطفى ان تطلب ماليس لها وتاكل حراماً والعيا بالله ؟
فكل هذه الفروض محالة عند من كان له ادنى معرفة بفضائل السيدة الزهراء (عليها السلام) التي وردت من خلال مصادر الشيعة والسنة
وعليه هي كابوها المصطفى خلقاً واخلاقاً ومنطقاً وتقوى بل كما ذكرت عائشة تقول لم ارى اصدق لهجة من فاطمة بعد ابيها رسول الله (صلى الله عليه واله )
بل لو نظر المنصف بادلة السيدة الزهراء من خلال القران الكريم ومن خلال الادلة والشواهد يجزم بلا تردد ان الحق معها وانها ورثت ابيها رسول الله (صلى الله عليه واله)
لكن ابا بكر ابى ان يعطيها حقها ومنعها نحلتها التي وهبها رسول الله (صلى الله عليه واله) في حياته(وهي أرض فدك) وقال ان الانبياء لايورثون ؟ بيد ان كتاب الله ينطق بوراثة الانبياء بادلة قرانية صريحة .
وبالمقابل اننا نرى هذا المنع لم يكن لجميع نساء النبي وانما قصدت به السيدة الزهراء فقط !!
بدليل ان عمر بن الخطاب قد اعطى ارض خيبر والتي منها فدك الى عائشة وحفصه ولم يقل لهن ان الانبياء لم يورثوا ؟؟
بل كانت الغاية منع السيدة الزهراء عليها السلام لاغراض ساسية واقصاء متعمد .
واليكم الوثيقة لتعرفوا الحقيقة :
تعليق