قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): (إذا أحبَّ أحدُكُم أن يُحدِّث ربَّه فليقرأ القرآن)
وقال(صلى الله عليه وآله): (من قرأ القرآن فكأنّما استدرجت النبوّة بين جنبيه، غير أنّه لا يُوحى إليه)
وقال(صلى الله عليه وآله): (إنّ هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد. قيل: يا رسول الله، فما جلاؤها؟ قال: تلاوة القرآن)
وتعتبر قراءة القرآن من أهم الوسائل للاتصال بالله (عزّ وجلّ)، ومن أقوى الروابط لتقوية الأواصر بين العبد وربّه.
فقد ورد عن الإمام السجاد(عليه السلام): (لو مات من بين المشرق والمغرب، لما استوحشت بعد أن يكون القرآن معي)
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): (من أنس بتلاوة القرآن لم توحشه مفارقة الإخوان)
وقال(صلى الله عليه وآله): (من قرأ القرآن فكأنّما استدرجت النبوّة بين جنبيه، غير أنّه لا يُوحى إليه)
وقال(صلى الله عليه وآله): (إنّ هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد. قيل: يا رسول الله، فما جلاؤها؟ قال: تلاوة القرآن)
وتعتبر قراءة القرآن من أهم الوسائل للاتصال بالله (عزّ وجلّ)، ومن أقوى الروابط لتقوية الأواصر بين العبد وربّه.
فقد ورد عن الإمام السجاد(عليه السلام): (لو مات من بين المشرق والمغرب، لما استوحشت بعد أن يكون القرآن معي)
وقال أمير المؤمنين(عليه السلام): (من أنس بتلاوة القرآن لم توحشه مفارقة الإخوان)
تعليق