.💗 إن مسألة الأدب في الحياة الزوجية، من موجبات تحصين الأسرة..
،
💚 عليٌ (عليهِ السلام) كان ينادي فاطمة بـ"ابنةِ رسول الله"..
💚 والزهراءُ (عليها السلام) كانت تنادي الإمام بـ: "يا أبا الحَسن"!..❗
،
🔘 كم من الجميل أن تكون علاقة الزوجِ بالزوجة كعلاقتهِ معَ أي إنسانٍ غَريب!..❗
〰 أي عندما يدخل يسلم عليها، ويقومُ إجلالاً لها، ويودعها عندَ الباب..
وكذلك العكس؛ ما المانع من ذلك؟..❓
،
❤ فهذهِ المحبة وهذا الأدب؛ هما نِعمَ الضمانة: فلو أن الزوج قام بعمل جعلها تخرج عن طورها، فإن الهيبة والاحترام المتبادل، يجعلها تكظم غيظها!..❗
،
،
💚 عليٌ (عليهِ السلام) كان ينادي فاطمة بـ"ابنةِ رسول الله"..
💚 والزهراءُ (عليها السلام) كانت تنادي الإمام بـ: "يا أبا الحَسن"!..❗
،
🔘 كم من الجميل أن تكون علاقة الزوجِ بالزوجة كعلاقتهِ معَ أي إنسانٍ غَريب!..❗
〰 أي عندما يدخل يسلم عليها، ويقومُ إجلالاً لها، ويودعها عندَ الباب..
وكذلك العكس؛ ما المانع من ذلك؟..❓
،
❤ فهذهِ المحبة وهذا الأدب؛ هما نِعمَ الضمانة: فلو أن الزوج قام بعمل جعلها تخرج عن طورها، فإن الهيبة والاحترام المتبادل، يجعلها تكظم غيظها!..❗
،
❤ وبالتالي، فإن الأدبِ والاحترام يُبطلان مفعول الألغام في الحياة الزوجية!..❗