تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمدوآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياكريم.
أهميّة طلب العلم للفتاة المسلمة، معتبراً أنّ العلم يعطي الإنسان الكمال الروحي والنفسي والمعنوي، وما تتلقّاه الأخت في الحوزة العلميّة يعطيها كلّ الفائدة في حياتها، من خلال تعلّمها الأحكام الشرعيّة. "المرأة هي مربّية الأجيال، هي الأمّ التي تربّي أبناءها وترشدهم إلى طريق الحقّ والصّواب، فكما تحرص الفتاة على تعلّم العلوم الأكاديميّة، عليها أن تسعى إلى تحصيل العلوم الدّينيّة، حتى تكتمل التجربة وتكون معطاءةً في كافة المجالات العلميّة والدّينيّة".
كما تحرص الفتاة على تعلّم العلوم الأكاديميّة، عليها السعي لتحصيل العلوم الدّينيّة، لتكتمل التجربة لديه
"طلب العلم كما جاء في حديث الرّسول الأكرم(ص)، واجب على كلّ مسلم ومسلمة، لذا على المرأة أن تسعى لتحصيل العلوم، وتحقيق الاستفادة الشخصيّة، وإفادة من حولها، وهذا لا يتحقّق من دون دراسة متخصّصة تعطيها المعارف والعلوم الدّينيّة، وتخوّلها أن تتحدّث من موقع العلم بالشّيء، على قاعدة أنّ فاقد الشّيء لا يعطيه، وبعد ذلك، تصبح قادرةً على محو الجهل الّذي يحيط بها".
ن خلال تدريس في الحوزة العلميّة، فإنّنا نلحظ بشكل واضح وجليّ، مدى تأثير هذه الدّراسة في سلوكيات وثقافة الأخوات اللّواتي يتخرّجن من الحوزة، وينطلقن في ميدان تدريس العلوم الدّينيّة في المدارس، فيما بات عدد من الأخوات يدرسن في الحوزة بعد مسيرة من الجهد والعلم والتميّز"
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمدوآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياكريم.
أهميّة طلب العلم للفتاة المسلمة، معتبراً أنّ العلم يعطي الإنسان الكمال الروحي والنفسي والمعنوي، وما تتلقّاه الأخت في الحوزة العلميّة يعطيها كلّ الفائدة في حياتها، من خلال تعلّمها الأحكام الشرعيّة. "المرأة هي مربّية الأجيال، هي الأمّ التي تربّي أبناءها وترشدهم إلى طريق الحقّ والصّواب، فكما تحرص الفتاة على تعلّم العلوم الأكاديميّة، عليها أن تسعى إلى تحصيل العلوم الدّينيّة، حتى تكتمل التجربة وتكون معطاءةً في كافة المجالات العلميّة والدّينيّة".
كما تحرص الفتاة على تعلّم العلوم الأكاديميّة، عليها السعي لتحصيل العلوم الدّينيّة، لتكتمل التجربة لديه
"طلب العلم كما جاء في حديث الرّسول الأكرم(ص)، واجب على كلّ مسلم ومسلمة، لذا على المرأة أن تسعى لتحصيل العلوم، وتحقيق الاستفادة الشخصيّة، وإفادة من حولها، وهذا لا يتحقّق من دون دراسة متخصّصة تعطيها المعارف والعلوم الدّينيّة، وتخوّلها أن تتحدّث من موقع العلم بالشّيء، على قاعدة أنّ فاقد الشّيء لا يعطيه، وبعد ذلك، تصبح قادرةً على محو الجهل الّذي يحيط بها".
ن خلال تدريس في الحوزة العلميّة، فإنّنا نلحظ بشكل واضح وجليّ، مدى تأثير هذه الدّراسة في سلوكيات وثقافة الأخوات اللّواتي يتخرّجن من الحوزة، وينطلقن في ميدان تدريس العلوم الدّينيّة في المدارس، فيما بات عدد من الأخوات يدرسن في الحوزة بعد مسيرة من الجهد والعلم والتميّز"