طلب من خبير مالي أن يبسط للناس العاديين أسباب الكارثة التي حصلت في أسواق البورصة ( الأسهم ) فقال : إن رجلاً ذهب إلى قرية نائية، عارضاً على سكانها شراء كل حمار لديهم، بعشرة دولارات. فباع قسم كبير منهم حميرهم.
بعدها رفع السعر إلى 15 دولاراً فباع آخرون فرفع سعره إلى ثلاثين، حتى نفدت الحمير من لدى أهل القرية.
عندها قال لهم: أدفع 50 دولاراً لقاء الحمار الواحد. وذهب لتمضية نهاية الأسبوع في المدينة..........
ثم جاء مساعده عارضاً على أهل القرية أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولاراً للحمار الواحد، على أن يبيعوها مجدّداً لمعلمه بخمسين يوم الاثنين..... .فدفعوا كل مدّخراتهم ثمناً لحميرهم ومن لايملك مال اقترض واستدان علي امل تحقيق مكسب سريع وبعدها لم يروا الشاري ولا مساعده أبدا
بعدها رفع السعر إلى 15 دولاراً فباع آخرون فرفع سعره إلى ثلاثين، حتى نفدت الحمير من لدى أهل القرية.
عندها قال لهم: أدفع 50 دولاراً لقاء الحمار الواحد. وذهب لتمضية نهاية الأسبوع في المدينة..........
ثم جاء مساعده عارضاً على أهل القرية أن يبيعهم حميرهم السابقة بأربعين دولاراً للحمار الواحد، على أن يبيعوها مجدّداً لمعلمه بخمسين يوم الاثنين..... .فدفعوا كل مدّخراتهم ثمناً لحميرهم ومن لايملك مال اقترض واستدان علي امل تحقيق مكسب سريع وبعدها لم يروا الشاري ولا مساعده أبدا