أبنة أحد الائمة, أعطاها الناس اسئلة دينية كثيرة فأجابت عليها كلها وبعد ان أطلع أبوها على تلك الأجوبة قال: "والله إنها حكمت بحكم الله في عرشه"... فمن تكون؟
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
اسئلة واجوبة في الامام الحسين ع وواقعة الطف
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركةأبنة أحد الائمة, أعطاها الناس اسئلة دينية كثيرة فأجابت عليها كلها وبعد ان أطلع أبوها على تلك الأجوبة قال: "والله إنها حكمت بحكم الله في عرشه"... فمن تكون؟
هي السيدة فاطمة معصومة عليها السلام
والذي قال هذا الكلام بحقها هو الامام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلامالسَّلامُ عَلَى مَحَالِّ مَعْرِفَةِ اللهِ ، وَمَسَاكِنِ بَرَكَةِ اللهِ ، وَمَعَادِنِ حِكْمَةِ اللهِ ، وَحَفَظَةِ سِرِّ اللهِ ، وَحَمَلَةِ كِتَابِ اللهِ ، وَأَوْصِيَاءِ نَبِيِّ اللهِ ، وَذُرِّيَّةِ رَسُولِ اللهِ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ضيف مشاهدة المشاركةما صحة رواية رض صدر الإمام الحسين عليه السلام وهو على قيد الحياة قبل قطع الرؤس مع الدليل
حبيبي الدليل هو زيارة الناحية المقدسة
حيث يقول الإمام عليه السلام
(حتّى نكسوكَ عَن جوادِك، فهويتَ إلى الأرضِ جريحاً، تطؤكَ الخيولُ بحوافرِها، و تعلوكَ الطغاةُ ببواترها، قد رشحَ للموتِ جبينك، واختلفت بالانقباض والانبساط شمالك ويمينك، تديرُ طرفاً خفيّاً الى رحلكَ وبيتك..) ويستفادُ مـمّا تقدّمَ . أقول : واضح أنّ الخيولَ وطئت الإمامَ الحُسينَ عليه السّلام في حياتِه وبعدَ إستشهادِه.
ونظر بعض الكتب على سبيل المثال
انظر : تاريخُ الطبري ج4 ص347 ، الإرشادُ للمفيد ص303 ، مروجُ الذّهب للمسعودي ج3 ص62 ، الكاملُ في التّاريخ لابنِ الأثير ج3 ص184 ، اللهوفُ لابنِ طاووس ص182 ، المناقبُ لابنِ شهرِ آشوب ج4 ص121 ـ مقتلُ الحسينِ للخوارزمي ج1 ص150 ، روضةُ الواعظينَ للفتّالِ النيسابوري ص189 ، وغيرها . قالَ السيّدُ إبنُ طاووس : ( قال الرّاوي : ثمَّ نادى عمرُ بنُ سعد في أصحابِه : مَن ينتدبُ للحسينِ فيوطئ الخيلَ ظهرَه وصدره؟ فانتدبَ منهم عشرة وهم : إسحاقُ بنُ حوبةَ الذي سَلَبَ الحسينَ عليه السّلام قميصَه, وأخنسُ بنُ مرثد ، وحكيمٌ بنُ طُفيلٍ السّبيعي ، وعمرُ بنُ صبيحٍ الصيداوي ، ورجاءٌ بنُ منقذ العبدي ، وسالمٌ بنُ خيثمة الجعفي ، وصالحٌ بنُ وهب الجعفي ، وواحظُ بنُ غانم ، وهاني بنُ ثبيث الحضرمي ، وأسيدٌ بنُ مالك (لعنَهم الله) . فداسُوا الحسينَ عليه السّلام بحوافرِ خيلِهِم حتّى رضُّوا ظهرَه وصدره.
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق