قال المهدي عليه السلام ....

[الأعلامي]

سلام من السلام

(1)

أنا بقيّةٌ من آدمَ ، وذخيرةٌ من نوحٍ ، ومصطفىً من إبراهيمَ ، وصَفوةٌ من محمدٍ (صلى الله عليهم أجمعين). (بحار الأنوار ج52 ص238)

(2)

إنّ الحقَّ معنا وفينا، لا يقولُ ذلك سوانا إلاّ كذّابٌ مُفتَرٍ. (بحار الأنوار ج53 ص191)

(3)

إنّ الله تعالى هو الذي خلق الأجسام ، وقسَّم الأرزاق، لأنّه ليس بجسمٍ ولا حَالٍّ في جسمٍ ليسَ كمثلِه شيءٌ وهو السّميعُ العليم. (الغيبة للشيخ الطوسي ص178)

(4)

إنّ الله معنا ، ولا فاقَةَ بنا إلى غيرِه ، والحقَّ معنا فلن يوحِشَنَا مَن قعدَ عنّا .. ونحن صنائعُ ربّنا والخلقُ بعدُ صَنائعُنا. (الغيبة للشيخ الطوسي ص172)

(5)

أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ، ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ، ونشاركُه في مُلكِه ، أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)

(6)

إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)

(7)

وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم. (بحار الأنوار ج78 ص380)

(8)

إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً. (كمال الدين للصدوق ج2 ص115)

(9)

سيأتي إلى شيعتي من يدّعي المشاهدة.. ألا فمن ادعي المشاهدة قبلَ خروج السُّفياني والصيحة فهو كذابٌ مُفترٍ، ولا قوّةَ إلا بالله العليّ العظيم. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص478)

(10)
وأمّا ظهور الفَرَج ،فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون. (بحار الأنوار ج53 ص181)

يتبع

[الأعلامي]

(1)

إنّ الأرضَ لا تخلوا من حُجّةٍ : إمّا ظاهراً أو مغموراً.(كمال الدين للصدوق ج2 ص115)

(2)

اللهّم ارزقنا توفيق الطّاعة ، وبُعد المَعصية ، وصِدق النّية وعِرفان الحُرمَة ، وأكرِمنا بالهدى والاستقامة. (المصباح للكفعمي ص281)

(3)

إنّه لم يكن أحدٌ من آبائي إلاّ وقد وقعت في عنقه بيعةٌ لطاغيةِ زمانه ، وإني أخرج حين أخرج ، ولا بيعةَ لأحدٍ من الطواغيت في عنقي. (بحار الأنوار ج53 ص181)

(4)

انا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي. (بحار الأنوار ج52 ص30)

(5)

وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي ، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب .. وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء. (بحار الأنوارج53ص181)

(6)

أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. (كمال الدين للصدوق ج2 ص485)

(7)

إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت. (بحار الأنوار ج51 ص339)

(8)

إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم .. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا. (بحار الأنوار ج53 ص175)

(9)

وأمّا الحوادث الواقعة : فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. (بحار الأنوار ج53 ص181)

(10)

إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك. (بحار الأنوار ج51 ص329

يتبع

[الأعلامي]

(1)

فلا ظُهورَ إلاّ بعد إذن الله تعالى ذِكرُهُ وذلك بعد طول الأمد وقسوةِ القلوب وامتلاء الأرضِ جَوْراَ. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص478)

(2)

فاتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم، واجعلوا قَصدَكم إلينا بالمودّة على السنّة الواضحة. (بحار الأنوار ج53 ص179)

(3)

وفي ابنةِ رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلم أُسوَةٌ حسنةٌ. (بحار الأنوار ج53 ص180)

(4)

إذا أَذِنَ الله لنا في القول ، ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم. (بحار الأنوار ج25 ص183)

(5)

أنا وجميع آبائي… عبيدُ الله عزّ وجلّ. (بحار الأنوار ج25)

(6)

فمَن ظَلَمَنا كان في جُملة الظّالمين لنا ، وكانت لَعنةُ اللهِ عليه، لِقولِه عزّ وجلّ "أَلا لَعنَةُ الله على الظّالمين". (بحار الأنوار ج53 ص182)

(7)

الدّينُ لمحمّد صلى الله عليه وآله وسلم والهدايةُ لعَلِيٍّ أمير المؤمنين عليه السلام، لأنها لهُ وفي عَقِبِه باقيةً إلى يومِ القيامة. (بحار الأنوار ج53 ص160)

(8)

إنّا يُحيطُ عِلمُنا بأنبائِكُم، ولا يعزُبُ عنّا شيئٌ من أخبارِكُم. (بحار الأنوار ج53 ص175)

(9)

علامة ظهور أمري كَثرَةُ الهَرَجِ والمَرجِ والفِتن. (بحار الأنوار ج51ص320)

(10)

زَعَمَتِ الظلمة أن حُجّة الله داحضةٌ، ولو أُذن لنا في الكلام لزال الشّك. (بحار الأنوار ج51 ص4)

يتبع

[الأعلامي]

(1)

لو أنّ أشياعَنا - وفَّقهم الله لطاعته - على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم، لما تأخّر عنهم اليُمنُ بلقائِنا ، ولتعَجّلَت لهمُ السعادة بمشاهدتنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص499)

(2)

إنّ فضل الدّعاء والتسبيح بعد الفرائض على الدّعاء بعقيب النّوافل ، كفضل الفرائض على النوافل. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص487)

(3)

ما أُرغِم أنف الشيطان بشيءٍ مثل الصلاة ، فصلّها وأَرغم أنف الشيطان. (بحار الأنوار ج53 ص182)

(4)

ولكنَّ أقدارَ الله عزّ وجلّ لا تُغالَب، وإرادتُه لا تُرَدُّ، وتوفيقُهُ لا يُسبق. (بحار الأنوار ج53 ص191)

(5)

أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره. (بحار الأنوار ج53 ص193)

(6)

ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني. (الغيبة للشيخ الطوسي ص176)

(7)

والعاقبة لجميل صنع الله سبحانه تكون حميدة لهم ما اجتنبوا المنهيّ عنه من الذنوب. (بحار الأنوار ج53 ص177)

(8)

إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك. (بحار الأنوار ج51 ص329)

(9)

فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا. (الاحتجاج للطبرسي ج2 ص324)

(10)

قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله، فإذا شاء شئنا. (بحار الأنوار ج52 ص51)

(11)

ولولا ما عِندَنا من محبّةِ صلاحِكُم ورحمتِكم ، والإشفاق عليكم ، لكنّا عن مخاطبتكم في شُغُلٍ. (بحار الأنوار ج53 ص179)

(12)

أنا بقية الله في أرضه ، والمنتقم من أعدائه. (تفسير نور الثقلين ج2 ص392)

(13)

إلى الله أرغب في الكفاية ، وجميل الصنع والولاية. (بحار الأنوار ج52 ص183)

[ضيف]

مشكور اخي الاعلامي
بارك الله فيك

[الأعلامي]

شكرا جزيلا للمرور المبارك

[محطة الاحزان]

بارك الله فيك اخي وجعلنا واياكم من انصار سيدنا ومولانا الامام المنتظر عجل الله فرجه الشريف وسهل مخرجه

[الأعلامي]

وبارك الله فيك أختي محطة الأحزان ...
وجعلك من أنصار صاحب الزمان