بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيم
في غَياهبِ المطاميرِ مُغيَّبْ . .
في أغوارِ الدّياجيرِ مُعذَّبْ . .
بأغلالِ الجَورِ مُكبَّلْ . .
ِ
بكظمِ الكمَدِ مُكلَّلْ . .
بسجايا العِظامِ*مُهذَّبْ . .
لقضايا الأنامِ مُتأهِّبْ . .
إنّه الجَهبذُ النِّحريرُ الهُمامْ :
موسى الكاظِمْ . . عليهِ السّلامْ . #
عظّمَ اللهُ أجورَكم باستشهادِ (( إمامِ الأخيار ، و عَيبةِ الأنوار ، و وارثِ السّكينةِ و الوقار ، . . . حليفِ السّجدةِ الطّويلة ، و الدّموعِ الغزيرة ، و المُناجاةِ الكثيرة ، . . . و مقرِّ النّهى و العدلِ و الخيرِ و الفضلِ و النّدى . . . )) .
جعلَنا اللهُ و إيّاكم منَ السّائرينَ على نهجِهِ في الدّنيا ، و رزقَنا شفاعتَه في الأُخرى .
* النّبيُّ محمّدٌ (صلّى اللهُ عليهِ و آلهْ ) ، و الأئمّةُ ( عليهِمُ السّلامْ ).
# بقلمي .
في غَياهبِ المطاميرِ مُغيَّبْ . .
في أغوارِ الدّياجيرِ مُعذَّبْ . .
بأغلالِ الجَورِ مُكبَّلْ . .
ِ
بكظمِ الكمَدِ مُكلَّلْ . .
بسجايا العِظامِ*مُهذَّبْ . .
لقضايا الأنامِ مُتأهِّبْ . .
إنّه الجَهبذُ النِّحريرُ الهُمامْ :
موسى الكاظِمْ . . عليهِ السّلامْ . #
عظّمَ اللهُ أجورَكم باستشهادِ (( إمامِ الأخيار ، و عَيبةِ الأنوار ، و وارثِ السّكينةِ و الوقار ، . . . حليفِ السّجدةِ الطّويلة ، و الدّموعِ الغزيرة ، و المُناجاةِ الكثيرة ، . . . و مقرِّ النّهى و العدلِ و الخيرِ و الفضلِ و النّدى . . . )) .
جعلَنا اللهُ و إيّاكم منَ السّائرينَ على نهجِهِ في الدّنيا ، و رزقَنا شفاعتَه في الأُخرى .
* النّبيُّ محمّدٌ (صلّى اللهُ عليهِ و آلهْ ) ، و الأئمّةُ ( عليهِمُ السّلامْ ).
# بقلمي .