داعش والأصل الكوني للحياة..
رحمن الفياض..
أعلن عالم الوراثة بجامعة جورجيا الأمريكية, يوغن مكارثي, وأحد أهم خبراء التهجين في العالم,عن نظرية جديد عن أصل الأنسان تؤكد أن الجد الأول لبعض البشر,جاء من رحم أنثى شمبانزي, تزاوجت مع ذكر خنزير,وقال مكارثي في دراسته التي نقلتها عنه صحيفة ديلي ميل البريطانية, أن التشابه المذهل بين الخنزير والأنسان,شيء لايمكن نكرانه.
مكارثي يقول أن الحيوان الوحيد الذي يوجد لديه كل الصفات الشبيه بالأنسان هو الخنزير, وبالنسبة لنظريات التطور لعلماء الوراثة, أمثال دارون فقد أعتبرها خاطئة, حيث أن صمامات القلوب من المستحيل أن تكون جاءت من تطور القرود دون الأقتران بالخنزير,وأن الشكل النهائي جاء بعد عدة أجيال, ومراحل عديدة من التطور.
قد نتفق اونتخلف مع مكارثي في هذه الدراسة عن أصل بعض البشر, لكني كشخص أتفق معه كثيرا في أن عدد كبير من البشر هم بالأساس أحفاد لتلك القرود والخنازير,فلايعقل أن مايحدث من جرائم في مجتمعنا العالمي والأسلامي والعراقي خاصة منبعها أنساني, فالأنسانية تعني الحب والسلام والوئام والأنس بالشيء,لا القتل والسرقة والفساد المالي والأخلاقي.
لنترك العالم ونتحدث عن الأصل الكوني لبعض المخلوقات التي غزت العراق, هذه الكائنات الحيوانية لاتنتمي لأي فصيلة في عالم الحيوان فهي خليط وهجين حسب نظرية مكاثي مابين القردة المعروفة بمشاكستها وحبها للقتل والسرقة والفساد الأخلاقي, وبين الخنازير التي عرف عنها القذارة الجسدية والمادية, هذه العجينة العجيبة أنتجت لنا قوى الظلام والشر, داعش والقاعدة وحواضنهم في بعض مناطق العراق, وأنا أجزم أن كل من رضي بأفعال تلك القوى الأجرامية منذ عقود من الزمن هو من ذالك الهجين.
عمليات القتل والأغتصاب والتهجير والذبح والسبي, وتفجير المنازل والجوامع والحسينيات, وسرقة الأرث الحضاري للبلاد, يتفق اغلب العراقيين ورجال الأنسانية في العالم أنها من فعل وحوش هجينة وليست من افعال بشر سوي, فتلك الجرائم بعيدة كل البعد عن الأنسان السوي الذي خلقه الباري باحسن تقويم وسخره لأعمار الأرض ونشر الحب والتسامح فيما بينهم.
مايلفت الأنتباه في أن هذه النظرية صحيحة وتنطبق على أولئك الهمج الرعاع, هوالتشابه بالشكل فيما بينهم وبين الشمبانزي, من حيث المظهر وبين قذارة الخنازير من حيث النظافة المعنوية والجسدية, الذي نريد قوله أنه ليس كل ماخلق المولى هو أنسان فقد يكون فقط بالشكل ولكن بالجوهر هو نتيجة تلك الجينات الخليطة لتزاوج قذر بين قردة وخنازير, وما يثبت تلك النظرية هو التشابه بالأفعال والأشكال.
رحمن الفياض..
أعلن عالم الوراثة بجامعة جورجيا الأمريكية, يوغن مكارثي, وأحد أهم خبراء التهجين في العالم,عن نظرية جديد عن أصل الأنسان تؤكد أن الجد الأول لبعض البشر,جاء من رحم أنثى شمبانزي, تزاوجت مع ذكر خنزير,وقال مكارثي في دراسته التي نقلتها عنه صحيفة ديلي ميل البريطانية, أن التشابه المذهل بين الخنزير والأنسان,شيء لايمكن نكرانه.
مكارثي يقول أن الحيوان الوحيد الذي يوجد لديه كل الصفات الشبيه بالأنسان هو الخنزير, وبالنسبة لنظريات التطور لعلماء الوراثة, أمثال دارون فقد أعتبرها خاطئة, حيث أن صمامات القلوب من المستحيل أن تكون جاءت من تطور القرود دون الأقتران بالخنزير,وأن الشكل النهائي جاء بعد عدة أجيال, ومراحل عديدة من التطور.
قد نتفق اونتخلف مع مكارثي في هذه الدراسة عن أصل بعض البشر, لكني كشخص أتفق معه كثيرا في أن عدد كبير من البشر هم بالأساس أحفاد لتلك القرود والخنازير,فلايعقل أن مايحدث من جرائم في مجتمعنا العالمي والأسلامي والعراقي خاصة منبعها أنساني, فالأنسانية تعني الحب والسلام والوئام والأنس بالشيء,لا القتل والسرقة والفساد المالي والأخلاقي.
لنترك العالم ونتحدث عن الأصل الكوني لبعض المخلوقات التي غزت العراق, هذه الكائنات الحيوانية لاتنتمي لأي فصيلة في عالم الحيوان فهي خليط وهجين حسب نظرية مكاثي مابين القردة المعروفة بمشاكستها وحبها للقتل والسرقة والفساد الأخلاقي, وبين الخنازير التي عرف عنها القذارة الجسدية والمادية, هذه العجينة العجيبة أنتجت لنا قوى الظلام والشر, داعش والقاعدة وحواضنهم في بعض مناطق العراق, وأنا أجزم أن كل من رضي بأفعال تلك القوى الأجرامية منذ عقود من الزمن هو من ذالك الهجين.
عمليات القتل والأغتصاب والتهجير والذبح والسبي, وتفجير المنازل والجوامع والحسينيات, وسرقة الأرث الحضاري للبلاد, يتفق اغلب العراقيين ورجال الأنسانية في العالم أنها من فعل وحوش هجينة وليست من افعال بشر سوي, فتلك الجرائم بعيدة كل البعد عن الأنسان السوي الذي خلقه الباري باحسن تقويم وسخره لأعمار الأرض ونشر الحب والتسامح فيما بينهم.
مايلفت الأنتباه في أن هذه النظرية صحيحة وتنطبق على أولئك الهمج الرعاع, هوالتشابه بالشكل فيما بينهم وبين الشمبانزي, من حيث المظهر وبين قذارة الخنازير من حيث النظافة المعنوية والجسدية, الذي نريد قوله أنه ليس كل ماخلق المولى هو أنسان فقد يكون فقط بالشكل ولكن بالجوهر هو نتيجة تلك الجينات الخليطة لتزاوج قذر بين قردة وخنازير, وما يثبت تلك النظرية هو التشابه بالأفعال والأشكال.
تعليق