اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
قالوا الشخصيات الهامة كانت وما زالت محل خلاف ... مع ذلك فأن التاريخ يقول كلمته في النهاية .
فالامام الحسين عليه السلام منذ لحظة ولادته وحتى استشهاده له من المواقف والقصص والحكايات الكثير الكثير ولنأخذ جانب جزئي وموقف لشخصية الامام عليه السلام والتي لعبت دوراًكبيراً في حياة الامة جمعاء اسلامية وغيرها من الاديان ونقرأ ما حوته ولخصته رسالة ارسلها عليه السلام الى بني هاشم أجمع وعلى رأسهم أخيه محمد بن الحنفية وتعتبر او هي اخر رسالة لهم لنصرة الاسلام ومبادئه والقيم الالهية بوعي القائد الرسالي والفدائي البطل من اجل رفع ذرى الاسلام والعقيدة المحمدية وذلك قبل سيره الى العراق من مكة وعند الاطلاع عليها التحق بركبه عدداً منهم وفازوا بالنصر والشهادة بين ابن رسول الله وريحانته وابن علي وفاطمة سلام الله وتحياته عليهم اجمعين وما جاء في الرسالة بعد البسملة :
(( من الحسين بن علي الى اخيه محمد ومن قبله من بني هاشم : اما بعد فانه من لحق بي منكم أستشهد ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح والسلام ))
رسالة ضمنها عليه السلام لمن معه الجنة ومن تخلى الندامة ..
اذن هذا طريق الحسين ومن سار معه ... فهنيئا لمن نهج منهجه من ابطالنا الشجعان في ساحات الوغى ... والندامة لمن حاربهم من الاوغاد ..
ونحن نقول مولاي ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيما .
(بقلمي المتواضع )
بسم الله الرحمن الرحيم
قالوا الشخصيات الهامة كانت وما زالت محل خلاف ... مع ذلك فأن التاريخ يقول كلمته في النهاية .
فالامام الحسين عليه السلام منذ لحظة ولادته وحتى استشهاده له من المواقف والقصص والحكايات الكثير الكثير ولنأخذ جانب جزئي وموقف لشخصية الامام عليه السلام والتي لعبت دوراًكبيراً في حياة الامة جمعاء اسلامية وغيرها من الاديان ونقرأ ما حوته ولخصته رسالة ارسلها عليه السلام الى بني هاشم أجمع وعلى رأسهم أخيه محمد بن الحنفية وتعتبر او هي اخر رسالة لهم لنصرة الاسلام ومبادئه والقيم الالهية بوعي القائد الرسالي والفدائي البطل من اجل رفع ذرى الاسلام والعقيدة المحمدية وذلك قبل سيره الى العراق من مكة وعند الاطلاع عليها التحق بركبه عدداً منهم وفازوا بالنصر والشهادة بين ابن رسول الله وريحانته وابن علي وفاطمة سلام الله وتحياته عليهم اجمعين وما جاء في الرسالة بعد البسملة :
(( من الحسين بن علي الى اخيه محمد ومن قبله من بني هاشم : اما بعد فانه من لحق بي منكم أستشهد ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح والسلام ))
رسالة ضمنها عليه السلام لمن معه الجنة ومن تخلى الندامة ..
اذن هذا طريق الحسين ومن سار معه ... فهنيئا لمن نهج منهجه من ابطالنا الشجعان في ساحات الوغى ... والندامة لمن حاربهم من الاوغاد ..
ونحن نقول مولاي ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزاً عظيما .
(بقلمي المتواضع )