بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
*الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ*
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :
عَنْ مولانا الإمام جعفر الصادق صلوات الله عليه أَنَّهُ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ :
أَلَ اأُخْبِرُكُمْ بِمَا لَايَقْبَلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْعِبَادِ عَمَلً اإِلَّابِهِ؟؟
فَقُلْتُ بَلَى .
فَقَالَ شَهَادَةُ أَنْ لَاإِلَهَ إِلَّ االلَّهُ،
وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ،
وَالْإِقْرَارُ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ،
وَالْوَلَايَةُ لَنَا،
وَالْبَرَاءَةُ مِنْ أَعْدَائِنَا يَعْنِي الْأَئِمَّةَ خَاصَّةً،
وَالتَّسْلِيمَ لَهُمْ،
وَالْوَرَعُ،
وَالِاجْتِهَادُ،
وَالطُّمَأْنِينَةُ،
وَالِانْتِظَارُ لِلْقَائِمِ صلوات الله عليه .
ثُمَّ قَالَ : إِنَّ لَنَا دَوْلَةً يَجِيءُ اللَّهُبِهَا إِذَا شَاءَ .
ثُمَّ قَالَ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ
الْقَائِمِ صلوات الله عليه فَلْيَنْتَظِرْ وَلْيَعْمَلْ
بِالْوَرَعِ وَمَحَاسِنِ الْأَخْلَاقِ وَهُوَ مُنْتَظِرٌ
فَإِنْ مَاتَ وَقَامَ الْقَائِمُ بَعْدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ
الْأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ أَدْرَكَهُ.
فَجِدُّوا وَانْتَظِرُوا هَنِيئاً لَكُمْ أَيَّتُهَا
*الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ*.
الغيبة( للنعماني) ؛ص200
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
*الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ*
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :
عَنْ مولانا الإمام جعفر الصادق صلوات الله عليه أَنَّهُ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ :
أَلَ اأُخْبِرُكُمْ بِمَا لَايَقْبَلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْعِبَادِ عَمَلً اإِلَّابِهِ؟؟
فَقُلْتُ بَلَى .
فَقَالَ شَهَادَةُ أَنْ لَاإِلَهَ إِلَّ االلَّهُ،
وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ،
وَالْإِقْرَارُ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ،
وَالْوَلَايَةُ لَنَا،
وَالْبَرَاءَةُ مِنْ أَعْدَائِنَا يَعْنِي الْأَئِمَّةَ خَاصَّةً،
وَالتَّسْلِيمَ لَهُمْ،
وَالْوَرَعُ،
وَالِاجْتِهَادُ،
وَالطُّمَأْنِينَةُ،
وَالِانْتِظَارُ لِلْقَائِمِ صلوات الله عليه .
ثُمَّ قَالَ : إِنَّ لَنَا دَوْلَةً يَجِيءُ اللَّهُبِهَا إِذَا شَاءَ .
ثُمَّ قَالَ : مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ
الْقَائِمِ صلوات الله عليه فَلْيَنْتَظِرْ وَلْيَعْمَلْ
بِالْوَرَعِ وَمَحَاسِنِ الْأَخْلَاقِ وَهُوَ مُنْتَظِرٌ
فَإِنْ مَاتَ وَقَامَ الْقَائِمُ بَعْدَهُ كَانَ لَهُ مِنَ
الْأَجْرِ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ أَدْرَكَهُ.
فَجِدُّوا وَانْتَظِرُوا هَنِيئاً لَكُمْ أَيَّتُهَا
*الْعِصَابَةُ الْمَرْحُومَةُ*.
الغيبة( للنعماني) ؛ص200