سلام من السلام
أب ... بنته الكبيرة أسمها (( زينب )) وعمرها خمسة عشر عاما ...
والأهل والأقارب والأصدقاء ينادونه (( أبو زينب )) ...
وقبل أيام أصبح له مولود ذكر سماه (( علي )) ...
في اليوم التالي أصبح أسمه الشائع عند الجميع (( أبو علي )) ...
وشعرت زينب أن مجتمعنا يوزن للولد ما لا يوزن للبنت ...
والآن أيها الأحبة ...
لماذا نجد أن الكثير من الأباء وليس الكل يسمون بأسم أبنائهم الصغار رغم أن لديهم بنات كبار ...
وكذلك يكنى قبل أن يتزوج أو بعد أن يتزوج بكنية ذكر ...
أبو علي .. أبو حسين ...أبو ياسر .. أبو شهاب ...
ولا يكنى بإسم بنت .... لماذا ؟؟؟؟
تعليق