(الاعتقاد في الشفاعة)
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (من لم يؤمن بشفاعتي فلا أناله الله شفاعتي)
🐚 وقال الامام علي عليه السلام -: (لا شفيع أنجح من التوبة) والشفاعة للأنبياء والأوصياء والمؤمنين والملائكة.
وفي المؤمنين من يشفع في مثل ربيعة ومضر، وأقل المؤمنين شفاعة من يشفع لثلاثين إنسانا.
والشفاعة لا تكون لأهل الشك والشرك، ولا هل الكفر والجحود، بل تكون للمذنبين من أهل التوحيد.
🔹🌳🔹
قال الشيخ الصدوق رحمه الله - اعتقادنا في الشفاعة أنها لمن ارتضى الله دينه من أهل الكبائر والصغائر، فأما التائبون من الذنوب فغير محتاجين إلى الشفاعة.
🍁🍁🍁🍁المصادر🍂🍂🍂🍂
🔹رواه المصنف مسندا في أماليه: 16 المجلس الثاني ح وعيون أخبار الرضا - عليه السلام 1:
136 ح 35.
🔹رواه المصنف في كتاب الفقيه 3: 376 باب معرفة الكبائر ح 1779.
🔸🔹🔹🔹🔹🔹🔹
قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (من لم يؤمن بشفاعتي فلا أناله الله شفاعتي)
🐚 وقال الامام علي عليه السلام -: (لا شفيع أنجح من التوبة) والشفاعة للأنبياء والأوصياء والمؤمنين والملائكة.
وفي المؤمنين من يشفع في مثل ربيعة ومضر، وأقل المؤمنين شفاعة من يشفع لثلاثين إنسانا.
والشفاعة لا تكون لأهل الشك والشرك، ولا هل الكفر والجحود، بل تكون للمذنبين من أهل التوحيد.
🔹🌳🔹
قال الشيخ الصدوق رحمه الله - اعتقادنا في الشفاعة أنها لمن ارتضى الله دينه من أهل الكبائر والصغائر، فأما التائبون من الذنوب فغير محتاجين إلى الشفاعة.
🍁🍁🍁🍁المصادر🍂🍂🍂🍂
🔹رواه المصنف مسندا في أماليه: 16 المجلس الثاني ح وعيون أخبار الرضا - عليه السلام 1:
136 ح 35.
🔹رواه المصنف في كتاب الفقيه 3: 376 باب معرفة الكبائر ح 1779.
🔸🔹🔹🔹🔹🔹🔹