قال الإمامُ الرّضَا علَيه السّلامُ :
♣من صلى على النبي بهذه الصلاة
♣هُدمت ذنوبه ، وغُفرت خطاياه
♣ودام سروره ، واستُجيب دعاؤه
♣وأُعطي أمله ، وبُسط له في رزقه
♣وأُعين على عدوه، وهُيئ له سبب أنواع الخير ...
♣ويجعل من رفقاء نبيّه في
الجنان الأعلى ومن سرّ محمد وآل محمد
فليصلِّ بهذه الصلاة :
✴✴✴✴✴
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في
الأولين وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في
الاخِرينَ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
في المَلا الاعْلى وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ
محمد
في المُرْسَلينَ، اللَّهُمَّ أعْطِ مُحَمَّداً الوَسيلَةَ
وَالشَّرَفَ وَالفَضيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الكَبيرَةَ،
اللهم إِنِّي آمَنْتُ بمُحَمَّد صَلّى الله عَلَيهِ
وآله وَلَمْ أرَهُ فَلاتَحْرِمْني يَوْمَ القيامَةِ
رؤيته وَارْزُقْني صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّني عَلى
ملته واسْقِني مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَبا رَوِيّا
سائغآ هَنيّا لا أظْمأُ بَعْدَهُ أبَداً، إنَّكَ عَلى كُلِّ
شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ كَما آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلّى
الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَلَمْ أرَهُ فَأرِني في الجِنانِ
وَجْهَهُ، اللَّهُمَّ بَلِّغْ روحَ مُحَمَّدٍ عَنِّي تَحيَّةً
كثيرة وَسَلاما...
📚 بحار الانوار ج 91 ص 59...
☀🔹☀🔹☀🔹☀🔹☀
♣من صلى على النبي بهذه الصلاة
♣هُدمت ذنوبه ، وغُفرت خطاياه
♣ودام سروره ، واستُجيب دعاؤه
♣وأُعطي أمله ، وبُسط له في رزقه
♣وأُعين على عدوه، وهُيئ له سبب أنواع الخير ...
♣ويجعل من رفقاء نبيّه في
الجنان الأعلى ومن سرّ محمد وآل محمد
فليصلِّ بهذه الصلاة :
✴✴✴✴✴
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في
الأولين وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ في
الاخِرينَ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
في المَلا الاعْلى وَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ
محمد
في المُرْسَلينَ، اللَّهُمَّ أعْطِ مُحَمَّداً الوَسيلَةَ
وَالشَّرَفَ وَالفَضيلَةَ وَالدَّرَجَةَ الكَبيرَةَ،
اللهم إِنِّي آمَنْتُ بمُحَمَّد صَلّى الله عَلَيهِ
وآله وَلَمْ أرَهُ فَلاتَحْرِمْني يَوْمَ القيامَةِ
رؤيته وَارْزُقْني صُحْبَتَهُ وَتَوَفَّني عَلى
ملته واسْقِني مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَبا رَوِيّا
سائغآ هَنيّا لا أظْمأُ بَعْدَهُ أبَداً، إنَّكَ عَلى كُلِّ
شَيءٍ قَديرٌ، اللَّهُمَّ كَما آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ صَلّى
الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَلَمْ أرَهُ فَأرِني في الجِنانِ
وَجْهَهُ، اللَّهُمَّ بَلِّغْ روحَ مُحَمَّدٍ عَنِّي تَحيَّةً
كثيرة وَسَلاما...
📚 بحار الانوار ج 91 ص 59...
☀🔹☀🔹☀🔹☀🔹☀
تعليق