وتغادرني سني عمري صبرا عجافا بدونك علّني أَجدُ طريقاً إليك..
تتلوى الروح بالحنين..
وأتلوى ألماً علني أجدني.. دون جدوى..
أبحث عن نفسي.. أتحرى خطواتي..
عبثا...
تائهة أنا في منحنيات الانتظار..
أبحث عنك ويهفو القلب للقياك..
وعلى سبيل الاعتراف..
غارقة أنا في محيط السيئات..
رغم إني أقر اليك بالاقتراف..
ألا إن لا سبيل لي للنجاة غير ترقب طلتك إيها الغائب المنتظر..