انعدام السؤال بمثابة الحكم على ذاتك بالاعدام..
المؤمن حين يكون جاهلا نسبيا او لنقل لديه علما نسبيا في معتقداته تمر عليه عدة حالات.
الاول ..
ان يعتقد بامر ولم يحقق فيه ولديه القدرة على التحقق من صحة او عدم صحة ذلك الامر
الثاني
ان يعتقد بامر ولم يحقق فيه وليس لديه القدرة على التحقق في صحة او عد صحة ذلك الامر
الثالث
ان تكون لديه القدرة على السؤال ولكنه غَيَّرَ معتقده بمجرد الاستماع لما يقابلها من افكار مغايره
الرابع.
ان تكون له القدرة على السؤال ولكنه لايريد السؤال اصلا وليس له (مزاج )للشرح المعقد لبيان الامور وتفكيك الشبهات
الخامس.
ان تكون له القدرة على السؤال ولكنه لايريد السؤال لكي لايصطدم بحقيقة ان تركه لمعتقده الاول وتركه للسؤال كان هو الحاجز الوحيد لمعرفة الحقيقه.
السادس.
ان تكون له القدرة على السؤال ويسأل ولكنه لايستوعب الجواب (الفني العلمي) لرد تلك الشبهات بسبب جهله بتلك العلوم..فيختار الطريق الاسهل (تقبل الشبهات)..
وعطفا على ماذكرناه نبين..
ليس من الغريب ان يغير المرء معتقداته الدينيه
فتلك حريه ولكن!!!!
من الغريب جدا والمؤسف ان نجد البعض من شيعة اهل البيت بدأوا يغيرون معتقداتهم شيئا فشيئا وسبب الاسغراب هو.؟؟!!!!
انك ايها المؤمن تعترف بجهلك بتلك العلوم وجهلك برد الشبهات هذا من جهه.
كما انك تعترف بعدم قدرتك على بحث الحقيقه بنفسك محتجا بالقصور تارة وبالتقصير تارة اخرى!!
حسنا ليتك بقيت على تشيعك الاصيل كما هو فتنجوا..لعجزك التحقيق العلمي بنفسك.
اما ان تسمع قولا من هذا اوذاك فتنحرف عن جادة الحق والحقيقه ذات اليمين وذات الشمال لانبهارك بطريقة كلامه فقط فذلك امر مرفوض جدا..
فانت من جهه تقول اني جاهل وغير قادر عن التمييز و التحقق في موارد التشكيك الملقاة من مايسمى (المجددون والحداثويون وغيرهم)
ومن جهه تصدق بهذا التشكيك* بدون التحقق بنفسك من صحته من عدمها..او عدم قدرتك على التحقيق او عدم سؤالك عن تلك الشبهات..
فاذا كنت لاتمتلك علما كافيا لرد الشبهات فان قبولك لتلك الشبهات غير مبرر علمي. ..
...بمعنى انك...
-لم تتحقق مما انت عليه من معتقدات بنفسك..
-لم تتحقق من التشكيك والشبهات بما انت عليه بنفسك..
-لم تسأل اهل الاختصاص لتجد جوابا لتقتنع بعدها او لاتقتنع ..فهذه حريتك..
ونكرر الكلام ان اردت ان تخالف ماكنت عليه فعليك اولا ان تسأل عن الشبهه المطروحه قبل تغييرك لذلك المعتقد..
والحذر الحذر من ان تقول (عقلا واضحه)وانت لاتمتلك الادله العقليه الفعليه للاستدلال وانما شبة
وثقوا ايها الاخوة لو ان الايه الكريمه
( فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا ۚ كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)
لوكانت مرويه عن النبي و الائمه عليهم السلام
لوجدتم (الحداثويون والمجددون ومن هم بينهم وبين ....)اول الطاعنين بتلك الروايه لمجرد عدم استساغتها عقلا بقوله
(بالله عليك اي منطق هذا واي عقل!!)
احياء ميت مايكون الا ببعض البقرة!!
خرافات ..تخلف..
متى نرتقي...ووووو
كل ذلك سنجده لمجرد عدم استساغة العقل!!
وليس كل ذلك التنكيل الذي سيكون الا لاجل التميز والانفراد..
وحينها لما يتكلم المرجع ليبين لك الحقيقه..
سترد عليه.
لا (يامرجعي) كلامك ليس مقبول عقلا ولا منطقا..
*وربما تقولها باستهزاء....
(بعض بقرة لاجل احياء الميت ..وهل عجز الله عن الاحياء مباشرة)
فيكون برأيك ماتعتقده عقليلا انت متوهم به.
وما تعتقده مردود فقهيا لم تتحقق منه..
واختصارا نكتفي بذلك..
ونسالكم الدعاء
المؤمن حين يكون جاهلا نسبيا او لنقل لديه علما نسبيا في معتقداته تمر عليه عدة حالات.
الاول ..
ان يعتقد بامر ولم يحقق فيه ولديه القدرة على التحقق من صحة او عدم صحة ذلك الامر
الثاني
ان يعتقد بامر ولم يحقق فيه وليس لديه القدرة على التحقق في صحة او عد صحة ذلك الامر
الثالث
ان تكون لديه القدرة على السؤال ولكنه غَيَّرَ معتقده بمجرد الاستماع لما يقابلها من افكار مغايره
الرابع.
ان تكون له القدرة على السؤال ولكنه لايريد السؤال اصلا وليس له (مزاج )للشرح المعقد لبيان الامور وتفكيك الشبهات
الخامس.
ان تكون له القدرة على السؤال ولكنه لايريد السؤال لكي لايصطدم بحقيقة ان تركه لمعتقده الاول وتركه للسؤال كان هو الحاجز الوحيد لمعرفة الحقيقه.
السادس.
ان تكون له القدرة على السؤال ويسأل ولكنه لايستوعب الجواب (الفني العلمي) لرد تلك الشبهات بسبب جهله بتلك العلوم..فيختار الطريق الاسهل (تقبل الشبهات)..
وعطفا على ماذكرناه نبين..
ليس من الغريب ان يغير المرء معتقداته الدينيه
فتلك حريه ولكن!!!!
من الغريب جدا والمؤسف ان نجد البعض من شيعة اهل البيت بدأوا يغيرون معتقداتهم شيئا فشيئا وسبب الاسغراب هو.؟؟!!!!
انك ايها المؤمن تعترف بجهلك بتلك العلوم وجهلك برد الشبهات هذا من جهه.
كما انك تعترف بعدم قدرتك على بحث الحقيقه بنفسك محتجا بالقصور تارة وبالتقصير تارة اخرى!!
حسنا ليتك بقيت على تشيعك الاصيل كما هو فتنجوا..لعجزك التحقيق العلمي بنفسك.
اما ان تسمع قولا من هذا اوذاك فتنحرف عن جادة الحق والحقيقه ذات اليمين وذات الشمال لانبهارك بطريقة كلامه فقط فذلك امر مرفوض جدا..
فانت من جهه تقول اني جاهل وغير قادر عن التمييز و التحقق في موارد التشكيك الملقاة من مايسمى (المجددون والحداثويون وغيرهم)
ومن جهه تصدق بهذا التشكيك* بدون التحقق بنفسك من صحته من عدمها..او عدم قدرتك على التحقيق او عدم سؤالك عن تلك الشبهات..
فاذا كنت لاتمتلك علما كافيا لرد الشبهات فان قبولك لتلك الشبهات غير مبرر علمي. ..
...بمعنى انك...
-لم تتحقق مما انت عليه من معتقدات بنفسك..
-لم تتحقق من التشكيك والشبهات بما انت عليه بنفسك..
-لم تسأل اهل الاختصاص لتجد جوابا لتقتنع بعدها او لاتقتنع ..فهذه حريتك..
ونكرر الكلام ان اردت ان تخالف ماكنت عليه فعليك اولا ان تسأل عن الشبهه المطروحه قبل تغييرك لذلك المعتقد..
والحذر الحذر من ان تقول (عقلا واضحه)وانت لاتمتلك الادله العقليه الفعليه للاستدلال وانما شبة
وثقوا ايها الاخوة لو ان الايه الكريمه
( فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا ۚ كَذَٰلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَىٰ وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)
لوكانت مرويه عن النبي و الائمه عليهم السلام
لوجدتم (الحداثويون والمجددون ومن هم بينهم وبين ....)اول الطاعنين بتلك الروايه لمجرد عدم استساغتها عقلا بقوله
(بالله عليك اي منطق هذا واي عقل!!)
احياء ميت مايكون الا ببعض البقرة!!
خرافات ..تخلف..
متى نرتقي...ووووو
كل ذلك سنجده لمجرد عدم استساغة العقل!!
وليس كل ذلك التنكيل الذي سيكون الا لاجل التميز والانفراد..
وحينها لما يتكلم المرجع ليبين لك الحقيقه..
سترد عليه.
لا (يامرجعي) كلامك ليس مقبول عقلا ولا منطقا..
*وربما تقولها باستهزاء....
(بعض بقرة لاجل احياء الميت ..وهل عجز الله عن الاحياء مباشرة)
فيكون برأيك ماتعتقده عقليلا انت متوهم به.
وما تعتقده مردود فقهيا لم تتحقق منه..
واختصارا نكتفي بذلك..
ونسالكم الدعاء
تعليق