تويت
[code]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
************************
إنَّ قَدرَ الشِيعَةِ الحَقّةِ أنْ يَكونَ جِهَادُهُم ورِبَاطُهم هو رِباطُ الدّهر ِحتى يَظهرَ
الإمَامُ القائمُ المَهديُّ أرواحُنَا فِدَاه.
(عن أبي عبدِ اللهِ الجُعفي قَالَ : قَالَ لِي أبو جَعفر الإمامُ مُحمّدُ البَاقرُ(عليه السلامُ):
كَمْ الرِبَاطُ عِنْدكُم ؟ قُلْتُ : أربعونَ
قَاَلَ : لَكِن رِباطَنَا رباطٌ الدّهرِ ومَن ارتَبَطَ فينا دابةً كان له وزنُها ووزنُ وزنِها
ما كانتْ عنده ومَن ارتَبَطَ فينا سِلاحَاً كان له وزنُه َما كانَ عنده
لا تَجزعوا مِن َمرّةٍ ولا مِن مَرتين ولا مِن ثلاثٍ ولا مِن أربعٍ)
المصدر:الكَافي , الكُلَيني ,ج8,ص382.
الرِبَاطُ والمُرَابِطةُ في الأصلِ ,الإقامةُ عَلى جِهَادِ العَدّو, وارتِبَاطُ القُوّةٍ , واعدادُها
والتدريبُ على السلاح واستعمَاله ومُزاولته حتى تكونَ عندنا القُدرَةُ والاستعدَادُ
للقتالِ مع القائمِ الإمَامِ المَهديّ عَجّلَ اللهُ فرجَه الشريف في العالمين من قريب .
وللعلامة المَجلسي تعليقٌ مهمّ على ذلك حيثُ ذكرَ :
( أنَّ معنى قولِ الإمام الباقر (عليه السلام) : لكن رباطنا رباط الدهر :
أيّ يَجبُ عَلى الشِيعَةِ أنْ يَربطوا أنفسَهم عَلى إطاعةِ إمَامِ الحَقِّ وانتظَِارِ فَرَجه
ويتهيئوا دائماً لنصرته)
مرأةُ العقول في شرحِ أخبارِ آلِ الرسول العلامة المجلسي,ج 26 ,ص 582.
اللهم صل على محمد وال محمد
************************
إنَّ قَدرَ الشِيعَةِ الحَقّةِ أنْ يَكونَ جِهَادُهُم ورِبَاطُهم هو رِباطُ الدّهر ِحتى يَظهرَ
الإمَامُ القائمُ المَهديُّ أرواحُنَا فِدَاه.
(عن أبي عبدِ اللهِ الجُعفي قَالَ : قَالَ لِي أبو جَعفر الإمامُ مُحمّدُ البَاقرُ(عليه السلامُ):
كَمْ الرِبَاطُ عِنْدكُم ؟ قُلْتُ : أربعونَ
قَاَلَ : لَكِن رِباطَنَا رباطٌ الدّهرِ ومَن ارتَبَطَ فينا دابةً كان له وزنُها ووزنُ وزنِها
ما كانتْ عنده ومَن ارتَبَطَ فينا سِلاحَاً كان له وزنُه َما كانَ عنده
لا تَجزعوا مِن َمرّةٍ ولا مِن مَرتين ولا مِن ثلاثٍ ولا مِن أربعٍ)
المصدر:الكَافي , الكُلَيني ,ج8,ص382.
الرِبَاطُ والمُرَابِطةُ في الأصلِ ,الإقامةُ عَلى جِهَادِ العَدّو, وارتِبَاطُ القُوّةٍ , واعدادُها
والتدريبُ على السلاح واستعمَاله ومُزاولته حتى تكونَ عندنا القُدرَةُ والاستعدَادُ
للقتالِ مع القائمِ الإمَامِ المَهديّ عَجّلَ اللهُ فرجَه الشريف في العالمين من قريب .
وللعلامة المَجلسي تعليقٌ مهمّ على ذلك حيثُ ذكرَ :
( أنَّ معنى قولِ الإمام الباقر (عليه السلام) : لكن رباطنا رباط الدهر :
أيّ يَجبُ عَلى الشِيعَةِ أنْ يَربطوا أنفسَهم عَلى إطاعةِ إمَامِ الحَقِّ وانتظَِارِ فَرَجه
ويتهيئوا دائماً لنصرته)
مرأةُ العقول في شرحِ أخبارِ آلِ الرسول العلامة المجلسي,ج 26 ,ص 582.