السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساكم الله بالنور والأيمان ست فاطمه
وكل أسرة كادر الكفيل المباركة ....
◾◾◾◾◾◾ماذا تعلمنا من شهر رمضان !!!!!!!!
🔹نقول كثيرا أن شهر رمضان يأتي و يمر بسرعة كما يمر العمر.. فشهر رمضان نموذج او صورة مصغرة من العمر، يأتي فنفرح به ثم يمر بسرعة فيفلت منا فجاءة لنتحسر على ما فاتنا منه.
🔹إذ فيه فرص الفوز و الغفران و العتق من النار و رفع الدرجات و لكنها تمر بسرعة و قد تفلت هذه الفرص بغفلة منا احيانا.
♣♣♣♣
فماذا تعلمنا من شهر رمضان كي ننتهز هذه الفرص و لا تفلت منا في كافة أيام عمرنا؟
🔹تعلمنا أن المواظبة على وظائف محددة في أوقات محددة تجعلنا نغنم هذه الفرص حتى لو كانت هذه الوظائف محدودة مادمنا نواظب على هذه العبادات و السلوكيات يوميا بشكل منتظم.
🔹🔹 فتحصيل و لو حسنة واحدة كل يوم يتراكم ليصل الى ثلاثين حسنة في الشهر و هكذا يراكم التكرار الحسنات و لا يأتي التكرار الا بالمواظبة على مقادير محددة من الطاعات كأوراد او وظائف ثابتة، تسهل لتفرق مواعيدها (كأذكار ما بعد الصلواة و في الصباح و المساء و النوم و اليقظة و ورد القرآن اليومي و رواتب الصلواة الخمس و هكذا) و تكثر لتكرارها يوميا فشهريا فسنويا.
🔹تعلمنا أن الخوف من إفلات فرص المغفرة و العتق من النار و فوات ليلة بدون عبادة مناسبة (قيام و ذكر و دعاء و تلاوة) و الحرص على نيل قسط ما من هذه العبادات كل ليلة هو مفتاح الامساك بفرص التقرب الى الله و السعي لنيل رضاه قبل أن تتبخر أيامنا و أوقاتنا و يباغتنا إنتهاء العمر (كإنتهاء شهررمضان) دون أن نغتنم الفرص المواتية للتقرب الى الله.
♣♣♣♣♣
تعلمنا أن محاسبة أنفسنا يوم بيوم هو قيد جيد يمنع الفرص من الانفلات لأننا نراقب انتهازنا أو اضاعتنا للفرص كل يوم فنستدرك ما يفوت و نترقب ما يأتي....
ودمتم في رعاية الله
مساكم الله بالنور والأيمان ست فاطمه
وكل أسرة كادر الكفيل المباركة ....
◾◾◾◾◾◾ماذا تعلمنا من شهر رمضان !!!!!!!!
🔹نقول كثيرا أن شهر رمضان يأتي و يمر بسرعة كما يمر العمر.. فشهر رمضان نموذج او صورة مصغرة من العمر، يأتي فنفرح به ثم يمر بسرعة فيفلت منا فجاءة لنتحسر على ما فاتنا منه.
🔹إذ فيه فرص الفوز و الغفران و العتق من النار و رفع الدرجات و لكنها تمر بسرعة و قد تفلت هذه الفرص بغفلة منا احيانا.
♣♣♣♣
فماذا تعلمنا من شهر رمضان كي ننتهز هذه الفرص و لا تفلت منا في كافة أيام عمرنا؟
🔹تعلمنا أن المواظبة على وظائف محددة في أوقات محددة تجعلنا نغنم هذه الفرص حتى لو كانت هذه الوظائف محدودة مادمنا نواظب على هذه العبادات و السلوكيات يوميا بشكل منتظم.
🔹🔹 فتحصيل و لو حسنة واحدة كل يوم يتراكم ليصل الى ثلاثين حسنة في الشهر و هكذا يراكم التكرار الحسنات و لا يأتي التكرار الا بالمواظبة على مقادير محددة من الطاعات كأوراد او وظائف ثابتة، تسهل لتفرق مواعيدها (كأذكار ما بعد الصلواة و في الصباح و المساء و النوم و اليقظة و ورد القرآن اليومي و رواتب الصلواة الخمس و هكذا) و تكثر لتكرارها يوميا فشهريا فسنويا.
🔹تعلمنا أن الخوف من إفلات فرص المغفرة و العتق من النار و فوات ليلة بدون عبادة مناسبة (قيام و ذكر و دعاء و تلاوة) و الحرص على نيل قسط ما من هذه العبادات كل ليلة هو مفتاح الامساك بفرص التقرب الى الله و السعي لنيل رضاه قبل أن تتبخر أيامنا و أوقاتنا و يباغتنا إنتهاء العمر (كإنتهاء شهررمضان) دون أن نغتنم الفرص المواتية للتقرب الى الله.
♣♣♣♣♣
تعلمنا أن محاسبة أنفسنا يوم بيوم هو قيد جيد يمنع الفرص من الانفلات لأننا نراقب انتهازنا أو اضاعتنا للفرص كل يوم فنستدرك ما يفوت و نترقب ما يأتي....
ودمتم في رعاية الله