(روحٌ وريحان )
كم هو شعور عذبٌ سمحٌ طيب
عندما تستمع وترى وتلمس جمالاً وإبداعاً بجانب ما من شخصية من هم معك بالعمل ...
فتفتخر ...وتزهو ...وتفرح ...وكأن نجاحه نجاحك
وترتقي لاعلى من ذلك درجة
لتحطّم صنم كبرياءك الموهوم إن وجد ...
لترسل إرسالا أو تتصل لتخبره بما لمست من إبداعه وتشُدّ على يديه بكل دفء وأخوة ...
فيكون ممتناً لك بما شكرت ومدحت ...
وحافزاً له للعطاء أكثر وأكثر ...
#زهراء
تعليق