💫علي مع الحق والحق مع علي💫-يقول الإمام علي عليه السلام:
"قد أوضح لكم سبيل الحقّ، وأنار طرقه، فشقوةٌ لازمةُ، أو سعادةدائمة".
ثم يشير إلى الهدية التي جاءت بها بعثة رسول الله صلى الله عليه وآله ويدلنا على أن كل جهود بناء الإسلام انصبت على تعريف الحق وفضح الباطل، فيقول:
"...وخلّف فينا راية الحق، من تقدّمها، مرق، ومن تخلّف عنها زهق، ومن لزمها لحق".
وبعد ذلك يشير إلى المواقف التي اتخذها هو فيقول:
"...وأقمت لكم على سنن الحقّ في جوادّ المضلّة حيث تلتقون ولا دليل".
إذا ما طالعنا ما ورد في "نهج البلاغة" عن الحق والباطل توصلنا إلى النتائج التالية:
-ان الحق والحقائق الثابتة والخالدة لها وجود، ويمكن معرفتها.
-ان تكامل الفرد والمجتمع، من حيث الأبعاد المادية والمعنوية يكون في اتباع الحق والحقيقة.
-ان التمرد على الحق يؤدي بالفرد والمجتمع إلى الإنحراف والفساد والسقوط.
-يتحمل كل إنسان واجباً ومسؤولية في معرفة الحق والباطل.
ولما كان للحق وللحقائق وجود ووجب بلوغ النضج والسعادة بالنظرة الواقعية، فإن الإمام علي عليه السلام يرشدنا بالقول:
"لا يؤنسنّك إلا الحقّ، ولا يوحشنّك إلا الباطل".
ونظراً للمشاكل التي ترافق النظرة الواقعية و اتباع الحق فإنه يشجعنا جمعياً على الصبر والتحمل، لكي نسير دوماً على طريق الحق، ولا تجرنا المشاكل إلى الباطل، يقول عليه السلام:
-"...وعود نفسك التصبّر على المكروه، ونعم الخلق التصبر في الحقّ".
ويقول الامام علي عليه السلام:
-"أَفْضَلُ النّاسِ عِندَ اللّهِ من كانَ العَمَلُ بِالحَقِّ أَحَبُّ إِلَيهِ وَإنّ نَقَصَهُ وكَرّثَه، مِنَ الباطِلِ وَإِنْ جَرَّ إِلَيهِ فائِدَةً وَزادَهُ".
ويقول الإمام علي عليه السلام:
-"... وَاللّهِ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن إِمْرَتِكُم، إِلاّ أَنْ أقيمَ حَقّاً أَو أَدفَعَ باطِلاً".
-"وَبَينَكُم عِترَةُ نَبيكُم وَهُم أَزِمَّةُ الحَقِّ وَأَعلامُ الدّينِ".
-"الذّليلُ عِندِي عَزِيزٌ حَتّى اخُذَ الحَقَّ لَهُ، وَالقَويُّ عِندي ضَعِيفٌ حَتى اخُذَ الحَقَّ مِنه".
-" من طلب عِزاً بالباطل اورثه الله ذلاً في الحق".
(وردت الأحاديث في نهج البلاغة :الخطبة 1
-الخطبة 157- الخطبة 100- الخطبة 4-الخطبة 130-الخطبة 182)
~اللّهُــمَ? صَـلِّ? عَلـَ? مُحَمَّــدٍ وَآلِ? مُحَمَّــدٍ الطَيِّبِيــن الطّاهِــرِينَ وعَجِّلْ? فَرَجَهُمْ? وَإِلْعَنْ أَعدَائَهِمْ? مِنَ الأوّليـنَ والآخريـن إَل? قِيـامِ?ِ يَوم? الّدِين~.
"قد أوضح لكم سبيل الحقّ، وأنار طرقه، فشقوةٌ لازمةُ، أو سعادةدائمة".
ثم يشير إلى الهدية التي جاءت بها بعثة رسول الله صلى الله عليه وآله ويدلنا على أن كل جهود بناء الإسلام انصبت على تعريف الحق وفضح الباطل، فيقول:
"...وخلّف فينا راية الحق، من تقدّمها، مرق، ومن تخلّف عنها زهق، ومن لزمها لحق".
وبعد ذلك يشير إلى المواقف التي اتخذها هو فيقول:
"...وأقمت لكم على سنن الحقّ في جوادّ المضلّة حيث تلتقون ولا دليل".
إذا ما طالعنا ما ورد في "نهج البلاغة" عن الحق والباطل توصلنا إلى النتائج التالية:
-ان الحق والحقائق الثابتة والخالدة لها وجود، ويمكن معرفتها.
-ان تكامل الفرد والمجتمع، من حيث الأبعاد المادية والمعنوية يكون في اتباع الحق والحقيقة.
-ان التمرد على الحق يؤدي بالفرد والمجتمع إلى الإنحراف والفساد والسقوط.
-يتحمل كل إنسان واجباً ومسؤولية في معرفة الحق والباطل.
ولما كان للحق وللحقائق وجود ووجب بلوغ النضج والسعادة بالنظرة الواقعية، فإن الإمام علي عليه السلام يرشدنا بالقول:
"لا يؤنسنّك إلا الحقّ، ولا يوحشنّك إلا الباطل".
ونظراً للمشاكل التي ترافق النظرة الواقعية و اتباع الحق فإنه يشجعنا جمعياً على الصبر والتحمل، لكي نسير دوماً على طريق الحق، ولا تجرنا المشاكل إلى الباطل، يقول عليه السلام:
-"...وعود نفسك التصبّر على المكروه، ونعم الخلق التصبر في الحقّ".
ويقول الامام علي عليه السلام:
-"أَفْضَلُ النّاسِ عِندَ اللّهِ من كانَ العَمَلُ بِالحَقِّ أَحَبُّ إِلَيهِ وَإنّ نَقَصَهُ وكَرّثَه، مِنَ الباطِلِ وَإِنْ جَرَّ إِلَيهِ فائِدَةً وَزادَهُ".
ويقول الإمام علي عليه السلام:
-"... وَاللّهِ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِن إِمْرَتِكُم، إِلاّ أَنْ أقيمَ حَقّاً أَو أَدفَعَ باطِلاً".
-"وَبَينَكُم عِترَةُ نَبيكُم وَهُم أَزِمَّةُ الحَقِّ وَأَعلامُ الدّينِ".
-"الذّليلُ عِندِي عَزِيزٌ حَتّى اخُذَ الحَقَّ لَهُ، وَالقَويُّ عِندي ضَعِيفٌ حَتى اخُذَ الحَقَّ مِنه".
-" من طلب عِزاً بالباطل اورثه الله ذلاً في الحق".
(وردت الأحاديث في نهج البلاغة :الخطبة 1
-الخطبة 157- الخطبة 100- الخطبة 4-الخطبة 130-الخطبة 182)
~اللّهُــمَ? صَـلِّ? عَلـَ? مُحَمَّــدٍ وَآلِ? مُحَمَّــدٍ الطَيِّبِيــن الطّاهِــرِينَ وعَجِّلْ? فَرَجَهُمْ? وَإِلْعَنْ أَعدَائَهِمْ? مِنَ الأوّليـنَ والآخريـن إَل? قِيـامِ?ِ يَوم? الّدِين~.
🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸
تعليق