حينما حان موعد الالتحاق دغدغ صغيره وضمّه إلى صدره
تاركاً قُبلة على جبينه... بينما كانت عيناه تبحث عنها!
فتّش في الغرف حتى وجدها عند مصلاها تمتم ببعض الدعوات...
انتظرها حتى فرغت وقبَّل كفّيها
ولما لثمت جبينه رصاصة غادرة هوى
كالنجم ليرسم بدمائه قبله على خدِّ الوطن.
تاركاً قُبلة على جبينه... بينما كانت عيناه تبحث عنها!
فتّش في الغرف حتى وجدها عند مصلاها تمتم ببعض الدعوات...
انتظرها حتى فرغت وقبَّل كفّيها
ولما لثمت جبينه رصاصة غادرة هوى
كالنجم ليرسم بدمائه قبله على خدِّ الوطن.
تعليق