عجنت طينتها من عاطفة وزرعت في فطرتهاعبير المودة وعطر الإلفة هي تلك الزوجة الصالحة المؤمنة المحصنة نفسها من كل مغريات الدنيا في سبيل تأسيس المدرسة الاولى للأنسان!وتنشىء جيل صالح هي تلك الريحانة التي يرهقها الإهمال وينبض عبق الحياة فيها بكلمة رقية ترى! هل هناك من يخفف عنها هموم الحياة وشجون أعباء المسؤلية لقد كرمها الخالق عزوجل فهل يكرمها المخلوق ويجعلها حقا ريحانة ليشم عطرها
تعليق