اللهم صل على محمد وآله الطاهرين
وجدت دراسة جديدة عن الغازات الدفيئة أن 100 شركة فقط تنتج نحو 71% من الانبعاثات العالمية.
وكشف تقرير CDP، المعروف سابقا بمشروع الكشف عن الكربون، بالتعاون مع معهد المناخ "ClimateAccountability"، عن العديد من الشركات المساهمة في تلوث الهواء.
وتقول الدراسة إن مساهمة الوقود الأحفوري في ظاهرة الاحتباس الحراري، تضاعفت بشكل واضح، في حين أن 100 شركة فقط تسببت في 71% من انبعاثات الميثان وثاني أكسيد الكربون، منذ عام 1988.
وتشمل هذه المؤسسات، 36 شركة مملوكة للدولة جزئيا على الأقل،بما في ذلك أرامكو السعودية، غازبروم والشركة الإيرانية الوطنية للنفط، وكذلك شركةالفحم الهندية. أما الشركات مثل ExxonMobilو*****وChevronوPeabody،فهي تابعة للقطاع الخاص، وفقا للتقرير.
ويتتبع التقرير الإحصاءات المتاحة للجمهور فيما يتعلق بالميثان وثاني أكسيد الكربون، الذي قدمه منتجو الوقود الأحفوري. وفي بعض الحالات، يتم تقديم المعلومات طوعا إلى المشروع من قبل الشركات.
ولا يذكر التقرير كيف يمكن لكل شركة أن تعمل على تقليل أثرها البيئي. بينما يشير إلى أن استخراج الوقود يشكل عاملا مزعجا عندما يتعلق الأمر بالتلوث.
ويذكر أنه منذ عام 1988، انبعث في الغلاف الجوي ملوثات، أكثرمما صدر في السنوات الـ 237 الماضية.
وقال التقرير إنه "إذا استمرت أعمال استخراج الوقودالأحفوري خلال السنوات الـ 28 القادمة، فإن متوسط درجات الحرارة العالمية سيكون على وشك الارتفاع حوالي 4 درجات مئوية، بحلول نهاية القرن".
وتشير الدراسة استنادا إلى تقرير الأثر البيئي لعام 2014،الصادر عن الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، إلى أن الارتفاع في درجة الحرارة،سيؤدي إلى "انقراض كبير" و"ندرة الأغذية العالمية".
وجدت دراسة جديدة عن الغازات الدفيئة أن 100 شركة فقط تنتج نحو 71% من الانبعاثات العالمية.
وكشف تقرير CDP، المعروف سابقا بمشروع الكشف عن الكربون، بالتعاون مع معهد المناخ "ClimateAccountability"، عن العديد من الشركات المساهمة في تلوث الهواء.
وتقول الدراسة إن مساهمة الوقود الأحفوري في ظاهرة الاحتباس الحراري، تضاعفت بشكل واضح، في حين أن 100 شركة فقط تسببت في 71% من انبعاثات الميثان وثاني أكسيد الكربون، منذ عام 1988.
وتشمل هذه المؤسسات، 36 شركة مملوكة للدولة جزئيا على الأقل،بما في ذلك أرامكو السعودية، غازبروم والشركة الإيرانية الوطنية للنفط، وكذلك شركةالفحم الهندية. أما الشركات مثل ExxonMobilو*****وChevronوPeabody،فهي تابعة للقطاع الخاص، وفقا للتقرير.
ويتتبع التقرير الإحصاءات المتاحة للجمهور فيما يتعلق بالميثان وثاني أكسيد الكربون، الذي قدمه منتجو الوقود الأحفوري. وفي بعض الحالات، يتم تقديم المعلومات طوعا إلى المشروع من قبل الشركات.
ولا يذكر التقرير كيف يمكن لكل شركة أن تعمل على تقليل أثرها البيئي. بينما يشير إلى أن استخراج الوقود يشكل عاملا مزعجا عندما يتعلق الأمر بالتلوث.
ويذكر أنه منذ عام 1988، انبعث في الغلاف الجوي ملوثات، أكثرمما صدر في السنوات الـ 237 الماضية.
وقال التقرير إنه "إذا استمرت أعمال استخراج الوقودالأحفوري خلال السنوات الـ 28 القادمة، فإن متوسط درجات الحرارة العالمية سيكون على وشك الارتفاع حوالي 4 درجات مئوية، بحلول نهاية القرن".
وتشير الدراسة استنادا إلى تقرير الأثر البيئي لعام 2014،الصادر عن الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ، إلى أن الارتفاع في درجة الحرارة،سيؤدي إلى "انقراض كبير" و"ندرة الأغذية العالمية".