لقلب في القرآن
للقلب مكانة خاصة في القرآن الكريم ، و المراد به هنا ذلك الجوهر المجرد الذي ترتبط به انسانية الإنسان ، فهو عبارة أخرى عن النفس الانسانية ، ولذا تنسب إليه الأعمال النفسية من قبل العقل و الإيمان و الكفر و النفاق و الهداية و الرحمة و الغفلة و غيرها من الحالات التي وردت في القرآن الكريم :
قال تعالى : { أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها } .
{ أولئك كتب في قلوبهم الإيمان و أيدهم بروح منه } .
{ ومن يؤمن بالله يهدي قلبه و الله بكل شيء عليم } .
سلامة القلب و مرضه :
إن كل أعمال الإنسان تنبع من قلبه و لذا هو مفتاح السعادة ، و من الضروري أن يعتنى به ، لأن قد يصاب بالمرض ، يقول تعالى :
{ في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا } .
و الأمراض التي تصيب القلب كثيرة كالكفر و النفاق و التكبر و الحقد و الغضب و الخيانة و العجب ، الخوف ، سوء الظن ، قول السوء ، التهمة ، الغيبة ، الظلم ، الكذب ، حب الجاه ، الرياء ، القساوة ، و غير ذلك من الصفات السيئة قال تعالى :
{ و أما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجساً إلى رجسهم } .
وقد يكون القلب سليما من هذه الأمراض يقول تعالى :
{ يوم لاينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم } .
إن الإيمان و العمل الصالح و حسن الخلق كل ذلك ينير القلب و يدفع عنه أمراضه في حين أن الكفر و العمل السيء و سوء الخلق كل ذلك يؤدي إلى اسوداد القلب و إصابته بالآفات .
نســــألكم الدعـــآء ,,
للقلب مكانة خاصة في القرآن الكريم ، و المراد به هنا ذلك الجوهر المجرد الذي ترتبط به انسانية الإنسان ، فهو عبارة أخرى عن النفس الانسانية ، ولذا تنسب إليه الأعمال النفسية من قبل العقل و الإيمان و الكفر و النفاق و الهداية و الرحمة و الغفلة و غيرها من الحالات التي وردت في القرآن الكريم :
قال تعالى : { أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها } .
{ أولئك كتب في قلوبهم الإيمان و أيدهم بروح منه } .
{ ومن يؤمن بالله يهدي قلبه و الله بكل شيء عليم } .
سلامة القلب و مرضه :
إن كل أعمال الإنسان تنبع من قلبه و لذا هو مفتاح السعادة ، و من الضروري أن يعتنى به ، لأن قد يصاب بالمرض ، يقول تعالى :
{ في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا } .
و الأمراض التي تصيب القلب كثيرة كالكفر و النفاق و التكبر و الحقد و الغضب و الخيانة و العجب ، الخوف ، سوء الظن ، قول السوء ، التهمة ، الغيبة ، الظلم ، الكذب ، حب الجاه ، الرياء ، القساوة ، و غير ذلك من الصفات السيئة قال تعالى :
{ و أما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجساً إلى رجسهم } .
وقد يكون القلب سليما من هذه الأمراض يقول تعالى :
{ يوم لاينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم } .
إن الإيمان و العمل الصالح و حسن الخلق كل ذلك ينير القلب و يدفع عنه أمراضه في حين أن الكفر و العمل السيء و سوء الخلق كل ذلك يؤدي إلى اسوداد القلب و إصابته بالآفات .
نســــألكم الدعـــآء ,,
تعليق